الصفحه ٢٥٧ : اثني
عشر ألف عجلة ذهبا وجواهر ، وأقام أربع سنين يرسل في كل سنة عجلا كثيرة يدفنها ،
وبقيت آثار العجل ترى
الصفحه ٢٥٩ : كنوزه
العظيمة وعجائبه الكثيرة منها : ألف برنية من العقاقير المدبرة لفنون الأعمال
وززبروا على ناوسه اسمه
الصفحه ٢٦٥ :
الموصل ، وضرب على أهل الشام خراجا وخرج لغزو بلاد المغرب في تسعمائة ألف ، ومرّ
بأرض البربر ، وجلا كثيرا
الصفحه ٢٧٠ : عليها قبابا مصفحة
بالرصاص ، وظهر صاحب بلاد الإفرنجة في ألف مركب ، فكان لا يمرّ بشيء من أعلام مصر
الصفحه ٢٧٤ : البحر ، وإنه كان فيها سوى أهلها ستمائة ألف من اليهود خول
لأهلها.
وقال ابن وصيف شاه
: وكانت العمارة
الصفحه ٢٨٣ : إليه بعد أن عملوه من السنة السادسة والعشرين لميلاده ،
وهو أوّل وقت تحرّكه ، ليتموا ألف سنة من لدن
الصفحه ٢٨٤ : الثاني ، وإنّ شباط
اسم رجل نكح ألف امرأة أبكارا كلهنّ ، ولم ينسل نسلا ، ولا ولد ولدا ، فجعلوه في
آخر
الصفحه ٢٩١ : ، وأودعها تلك الذخائر من العين والورق
والجوهر ، وبنى فوق ذلك هذه المنارة ، وكان طولها في الهواء ألف ذراع
الصفحه ٢٩٦ : أصحابه ، دفع إليهم بيما بينهم ألف دينار ، وأمسك لنفسه ألفا ، قال عمرو :
وكان أوّل مال اعتقدته وتأثلته
الصفحه ٣٠٢ :
كم كان فيها من
اليهود ، فإنّ ملك الروم أمر بإحصائهم ، فكانوا ستمائة ألف. قال : فما هذا الخراب
الذي
الصفحه ٣١٤ : ، فخرج في ألف مركب يريد
الإسكندرية ، فسار في أيام غالبة الرياح ، فبعث الله عليهم ريحا فغرّقهم إلا
قسطنطين
الصفحه ٣١٧ : ، أبا منصور بن العزيز ، أطلق لحفر خليج الإسكندرية في سنة
أربع وأربعمائة ، خمسة عشر ألف دينار ، فحفر كله
الصفحه ٣١٩ :
قنطرة ، وأنشأ خانا ينزله الناس ، ورتب فيه الخفراء ووقف على مصالحه رزقة ، فبلغ
مصروفه نحو الستين ألف
الصفحه ٣٢١ : ، وهم في نحو من مائتي ألف فهزمهم ، وبعث
بجيوشه إلى الإسكندرية فحاصروها ، وكانت بين السريّ وبين أهل
الصفحه ٣٢٢ : الإسكندرية في المحرّم ، ومعه مائة
ألف أو زيادة عليها ، وقدمت الجيوش من المشرق ، مددا لتكين أمير مصر ، وسار