الصفحه ٣٧ :
الأرض يقطنون فيه
فرارا من بني أبيهم فلم يزالوا يمشون حتى وصلوا إلى النيل ، فأطالوا المشي عليه
فلما
الصفحه ٤٦٠ :
صف ، وفوقها خليج
معطل ويشرب من هذه المقاسم عدّة ضياع ، ثم ينتهي الماء من هذا الخليج إلى البطس
الصفحه ٣٧٤ :
يسلكون هذه الصحراء إلى قوص ، ومنها يردون مدينة مصر ، فكانت هذه الصحراء لا تزال
عامرة آهلة بما يصدر ، أو
الصفحه ٣٥٤ : يحاذي دنقلة مدينتهم ، ومن مدينة دنقلة دار
المملكة إلى أسوان ، خمسون مرحلة ، وذكر صفتها ، ثم قال : إنهم
الصفحه ٤٣٤ : هم في مدينة خراب ليس فيها أحد ، فخافوا ، وخرجوا
، وظلوا يومهم سائرين إلى المساء ، فظهرت لهم مدينة
الصفحه ٣٧٦ :
ذكر سمهود (١)
هذه المدينة
بالجانب الغربيّ من النيل ، قال الأدفوي : كان بسمهود سبعة عشر حجرا
الصفحه ٣٤٠ : العاص إلى مصر ، نزل على بلبيس ، وبها أرمانوسة ابنة
المقوقس ، فقاتل من بها وقتل منهم زهاء ألف فارس ، وأسر
الصفحه ١١٧ : إلى بحيرة عظيمة مدوّرة ، وإحدى هاتين البحيرتين مركزها حيث
البعد من ابتداء العمارة بالمغرب خمسون درجة
الصفحه ١١ : أصرح باسم من حدّثني إلا أن لا
يحتاج إلى تعيينه ، أو أكون قد أنسيته وقلّ ما يتفق مثل ذلك.
وأمّا ما
الصفحه ٢٦ :
ومسوفة ، ويتصل
بهم رحالة مصر من ألواح وفي هذا الإقليم يكون يحل ، وفيه مكة والمدينة ومنه السماوة
من
الصفحه ٣٦٦ :
الضياع تملك
العبيد العامرين فيها ، فجعل المأمون أمرهم إلى الحاكم بمدينة أسوان ، ومن بها من
أهل
الصفحه ٤٠٦ :
ومرّوا هاربين إلى
القاهرة ، فأخذ منهم قطاع الطريق ، ما عليهم من الثياب ، وتركوهم عرايا ، فشنعت
الصفحه ٢٢١ : مالك بن ذعر
الخزاعي.
وقال محمد بن عبد
الحكم : كان من وراء الأهرام إلى المغرب أربعمائة مدينة سوى القرى
الصفحه ٤٢٢ : الملك ، منقاوس إذا ركب ، عملوا بين يديه التخاييل العجيبة ، فيجتمع
الناس ، ويعجبون من أعمالهم ، وأمر أن
الصفحه ٣٧٥ :
والذي يسلم منهم
يدخل إلى عيذاب ، كأنه نشر من كفن ، قد استحالت هيئاتهم وتغيرت صفاتهم ، وأكثر
هلاك