الصفحه ٣٣٨ : به وبقومه وباء ، فخرجوا من
أرض مصر إلى جهة وادي القرى فيما بين المدينة النبوية ، وأرض الشام ، وعمروا
الصفحه ٣١٢ : يشير إلى ركن كنيسة : لو أعطيتني من الركن
إلى السقف ما أخبرتك؟ إنما أنتم خزانة لنا إن كثر علينا كثرنا
الصفحه ٢٥٣ :
إلى الغرب ، وبقي
أصحابها متعجبين لا يعلمون لها سببا أوجب سقوطها ، وبقيت أصنام مدينة منف ساقطة من
الصفحه ٤٣٠ : ودورات مضت من
السنين.
وقال المسعوديّ :
ومعدن الزمرّد في عمل الصعيد الأعلى ، من مدينة قفط ، ومنها يخرج
الصفحه ٢٨٨ : مترجما
من علماء اليهود الذين ترجموا كتب التوراة والأنبياء من اللسان العبرانيّ إلى
اللسان الروميّ
الصفحه ٤٢٣ : ، ولا إلى إدحاضه سبيلا ، ففرضوا عليه
فرائض صعبة ، كيما يمتنع من قبولها ، فيدحضوه ويحرموه طلبته ، مخالفة
الصفحه ٤٦١ : ، ومنه شرب طوائف المدينة ، وعدّة أراض وضياع ،
وفيه فوهة خليج البطش الذي إليه مفاضل المياه ، وفيه أبواب
الصفحه ٤٩ : إلا الله عزوجل ، والذنب من ذات الحمام إلى مغرب الشمس ، وشرّ ما في الطير
الذنب ، وقال الجاحظ : الأمصار
الصفحه ٤٣٢ : الأربع من نفسه ، وقيل
: إن هذا الصنم على حاله إلى الآن ، وإنّ الناس تحاموا تلك المدينة على كثرة ما
فيها
الصفحه ٤٣٥ :
إلى حائط محاذ له
، وجعل في كل شارع يمنة ويسرة أبوابا تنتهي طرقاتها إلى داخل المدينة.
وفي وسط
الصفحه ٣٧٢ : سنة أربع
وسبعين وستمائة ، كثر خبث داود ، متملك النوبة ، وأقبل إلى أن قرب من مدينة أسوان
، وحرّق عدّة
الصفحه ٣٥١ : ومرّ فيه إلى أن صار فوقي وألقى نفسه صوبي ، وسعى نحوي
حتى قرب مني ، فضربته فقتلته ، ثم قتلت الساحرة أيضا
الصفحه ١٦٧ : عبرة كل بلد ما كان على فلاحيها من ضيافة لمقطعيها وأضاف إلى العبرة
ما في الإقطاع من الجوالي ، وكتب
الصفحه ٢٥ : ، ويقطع نيل مصر إلى بلاد الحبشة ، ومدينة
دنقلة من أرض النوبة ، ويمرّ في أرض المغرب على جنوب بلاد البربر
الصفحه ٢٥١ : مائة ذراع ، وركب في جوانبها طيورا من صفر تصفر بأصوات مختلفة مطربة لا تفتر
ساعة ، وعمل في وسط مدينة