الصفحه ٢٤٥ : حجر مدبر يضيء أكثر من السراج ، ثم إنه
ذلل الأسد وركبها وسار إلى البحر المحيط ، وجعل في وسطه قلعة بيضا
الصفحه ٤٠٥ : ، فخاف من كان في مدينة دمياط ، وخرجوا منها على وجوههم
في الليل لا يلتفتون إلى شيء ، وتركوا المدينة خالية
الصفحه ٣٠٣ : عشر سقسات ، ومن اخنا إلى رشيد وهي مدينة على النيل ومنها يصب النيل في
البحر من فوهة تعرف بالأشتوم وهي
الصفحه ٤٠٨ : .
وفي سادس عشره نفر
إلى المسلمين ، ستة خيالة ، أخبروا بمضايقة الفرنج ، وفي يوم عيد الفطر ، أسروا من
الصفحه ٢٤١ : ، وقال العلامة أثير الدين أبو حيان : المدينة
معروفة مشتقة من مدن ، فهي : فعيلة ومن ذهب إلى أنها مفعلة من
الصفحه ٣١ : في الطول من مدينة برقة التي في جنوب البحر الروميّ إلى أيلة
من ساحل الخليج الخارج من بحر الحبشة والزيج
الصفحه ١٣٦ : ،
وكان بدء ذلك من موضع يعرف : بالجنادل بين أسوان والنوبة إلى أن عرض لذلك موانع من
انتقال الماء ، وجريانه
الصفحه ٤٣٨ :
ذكر مدينة أدفو
ومدينة أدفو يقال
بالدال المهملة ، ويقال أيضا بالتاء المثناة من فوق. قال الأدفويّ
الصفحه ٦٤ :
كلكن صدقت ، وظنّ
أن هذا منها نصح ، فأمر بنزع الصنم من موضعه ونقله إلى داره ، فبطل عمله وعملت
الصفحه ٢٥٨ : ء الغرب مدينة ، وأقام
لها منارا وكنز حولها كنوزا عظيمة ، وجعل فيها شجرة تطلع كل لون من الفاكهة ، وهو
أوّل
الصفحه ٤١٩ :
ميلا ، ثم إلى
القلنسوة عشرون ميلا ، ثم إلى الرملة مدينة فلسطين أربعة وعشرون ميلا ، والطريق من
الصفحه ٣٣٩ : هوّارة طرابلس المغرب ، ثم انتشرت البربر إلى السويس ، فلما كان في شوّال
سنة أربع وثلثمائة من سني الهجرة
الصفحه ٣٢ : ساحل عيداب إلى بحر النعام إلى المقطم ،
والبحريّ منه مدينة القلزم وجبل الطور ومن القلزم إلى الفرما
الصفحه ٢٦١ : ، وملك منه مدينة منف ، وقدم معه ألف مركب ،
وهدم أكثر الإسكندرية ودخل إلى النيل من رشيد حتى أخذ منف وفرّ
الصفحه ٢٧٠ :
نصبوا في غيرها ، فكان ما بها مائتا صنم من ذهب ، وقسموا الصعيد ثمانين كورة على
أربعة أقسام وثلاثين مدينة