الصفحه ٣٩٧ : إمدادهم من رومية الكبرى (١) : مقرّ البابا ، ومن غيرها من بلاد الفرنج ، وساروا إلى
مدينة عكا ، فاجتمع بها
الصفحه ٢٣١ : ، ودفنته
هناك بجانب قبر أبيه وجدّه بيصر ، فازدادوا له تهمة وعادوا إلى مدينة منف وتحاربوا
فأتاهم إبليس
الصفحه ٣٣٦ : أيام النيل.
تونة : وكان من
جملة عمل مدينة تنيس قرية يقال لها : تونة يعمل بها طراز تنيس ، ويصنع بها من
الصفحه ٣٠٢ : المفسرين من أهل العلم : أنها المدينة التي وصفها الله عزوجل في كتابه العزيز فقال : (إِرَمَ ذاتِ
الْعِمادِ
الصفحه ٣٤٦ : كتاب الله تعالى ، وهذا وهم ،
بل مدين من أرض مصر ، وبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، سرية إلى مدينة
الصفحه ٤٥٩ : الزمان إلى مدينة الفيوم من خليجها الأعظم ما بين أرض الضيعتين
المعروفتين ، بدمونة واللاهون ، ومنه شرب
الصفحه ٢٦٤ : وجدّدت الهياكل ، وصار من لم يرضها إلى مدينة أتريب ، وملّكوا
رجلا من ولد أتريب ، وقد تقدّم خبره في
الصفحه ٢٧٤ : ، ونصبته عليه وحوّلت تلك الأموال إلى مدينة منف ، وبنت منارا بالإسكندرية ،
وزبرت عليه اسمها واسمه ، وما فعلت
الصفحه ٢٦٥ : منهم ، ومرّ إلى البحر الأخضر ، وسار إلى الجنوب ، فقدم
النوبة وعاد إلى مدينة منف ، وكان من خبر يوسف معه
الصفحه ٨٤ : بتمر النخل ، والحلاوة المعمولة من قصب السكر
، ويحملونها إلى الفسطاط وغيرها. فتباع هناك وتؤكل ، وأهل
الصفحه ٢٧٢ :
التي بنيتها ،
فإذا فرغت من إصلاح تلك المدينة ، فانفذ إليّ جيشك حتى أصير إليك وأبعد عن مدينتي
وأهل
الصفحه ٣١٩ : سرب بأسفل هذا القصر ينتهي بمن
يمشي فيه إلى قريب البحر ، وسوى ما أنعم به عليه من الرصاص الموجود بالخليج
الصفحه ٢٩٣ : في هذا الوقت نحو من ميل
، وهي على طرف لسان من الأرض قد ركب البحر جنبتيه ، وهي مبنية على فم مينا
الصفحه ٣٧٩ : .
ذكر منية الخصيب (٢)
هذه المدينة تنسب
إلى الخصيب بن عبد الحميد صاحب خراج مصر ، من قبل أمير المؤمنين
الصفحه ٣٧٣ : النيل من ساحل مدينة مصر الفسطاط إلى قوص (٢) ، ثم يركبون الإبل من قوص ، ويعبرون هذه الصحراء إلى عيذاب