الصفحه ٢٤٦ : خصمه من نفسه ، ولو أقام سنة ومن كانت له حاجة قام ليلا ونظر
إلى الكوكب ، وتضرّع وذكر اسم عرياق ، فإذا
الصفحه ٣٠٠ : عليّ ، ورحب بي وأكرمني ، وكان رأسي لا يصل إلى حقوه ، وكان له أخت على طوله
رأيتها في بلغار مرارا عدّة
الصفحه ٣٥١ : ساحرة ، فقلت لها : أريد أن أبصر شيئا من سحرك؟ فقالت : أجود عملي أن أسحر
العقرب على اسم شخص بعينه ، فلا
الصفحه ٣٦٨ :
فجمع له ويبة ،
ولا يعرف في الدنيا بسر يتتمر قبل أن يصير رطبا إلا بأسوان.
ذكر بلاق (١)
بلاق
الصفحه ٤٢٥ : : أنت
أيها الأمير ، وعاش بعدها أحمد اثنتي عشرة سنة أميرا. وبنى العزيز بالله نزار بن
المعز قصورا بعين شمس
الصفحه ٧٠ : المظلوم ، ومن أراد سفرا أخذ فصين وذكر على أحدهما اسم السفر
، وعلى الآخر الإقامة ، وجعل كل واحد في كفة فإن
الصفحه ٢٣٥ : بمصر.
وروي من طريق أبي
قبيل ، عن عبد الله بن عمرو : أنه سأل كعبا عن المقطم : أملعون؟ قال : ليس بملعون
الصفحه ٢٤٣ : وملوكها
قال الأستاذ
إبراهيم بن وصيف شاه الكاتب في كتاب أخبار مصر وعجائبها : وكانت مصر القديمة اسمها
الصفحه ٢٥٠ :
، فأمر بقطع أصابعه وسرق رجل مالا ، فملك المسروق له رق السارق ، ولما مات دفن في
الهرم ، ومعه جميع أمواله
الصفحه ٢٨٧ : : ذلك الملك الأمرط ، والله
أعلم.
ذكر من ولي الملك بالإسكندرية بعد الإسكندر
قال في كتاب
هروشيوش : إنّ
الصفحه ٤٤٠ : الأعمال ، وزبروا عليه اسمه ومدّة ملكه ، ووقت
موته.
وفي سنة أربع
وثلاثين وسبعمائة ، ظهر بالأشمونين في واد
الصفحه ١١٢ : (١) :
فاسمع فللسامع
أعلى يدا
عندي وأسمى من
يد المحسن
فالنيل ذو فضل
ولكنه
الصفحه ٢٠٠ : النساء البغايا ، فلو خرجت أجلّ امرأة
في مصر تريد البغاء حتى نزلت اسمها عند الضامنة ، وقامت بما يلزمها
الصفحه ٢٢٣ :
بناها ملك اسمه : سوريد (١) بن سهلوق بن سرياق ، وقال آخرون : إن الذي بنى الهرمين
المحاذيين للفسطاط شدّاد
الصفحه ٣٥٣ : ،
وهي عند اسمها لحسنها ، وما رأيت على النيل أوسع منها ، وقدّرت أن سعة النيل فيها
من الشرق إلى الغرب