الصفحه ٣٩٤ : طوفان رمل يزيد تارة ، وينقص أخرى لا
يراها إلا تائه ، والله أعلم.
ذكر مدينة دمياط
إعلم أنّ دمياط
الصفحه ١٣٣ : عليه اسمه وتاريخ هلاكه ، وجعل له
طلسمات تمنع منه وعهد إلى ابنه ماليق بن ندارس.
(خليج سردوس
الصفحه ١٧٠ :
، فحسب ذلك وأقامه من جملة عبر الإقطاع وأبطل الهدية ، فلم يتهيأ له الفراغ من ذلك
إلى آخر السنة ، فلما أهلّ
الصفحه ٢٦١ : منه صا إلى المدائن
الداخلة ، وتحصن بها من عدوّه ، فامتنعت بالطلسمات أياما كثيرة ، ثم كانت العاقبة
له
الصفحه ٢٦٤ : ابنة طوطيس ، ولم يكن له
ولد غيرها ، ثم توفيت جورياق فاستخلفت ابنة عمها زلفى ابنة مأمون بن ماليا ، فعمرت
الصفحه ٢٧١ : ذهب ، وزبروا
عليها اسمه ، وغلبته الملوك وسيرته ، وعهد إلى ابنه تدراس.
قال : ولما جلست
جورياق ابنة
الصفحه ٢٨٥ :
البحر وسموا شهر شباط فريوريوس ليكون تذكار سوء له ، فإنّ هذا الفعل كان في يومي
التاسع والعشرين والثلاثين
الصفحه ٤٠٦ :
كما تقدّم ، ولكن الله يفعل ما يريد.
ولما أصبح الفرنج
يوم الأحد لسبع بقين من صفر قصدوا دمياط فإذا
الصفحه ٤٠٧ : الدهاليز السلطانية بالمنصورة إلى القاهرة بخط
خادم يقال له : سهيل لا يشك من رآها ، إنها خط السلطان ، ومشى
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
ها نحن أيها القارئ العربي العزيز نضع
بين يديك كتابا جليلا من كتب
الصفحه ٣١ : تبلغ ثلاثين ميلا ، بل تنقص عنها نقصانا ما له قدر ، وذلك لأن فضل ما
بين عرض مدينة أسوان التي هي أوغلها
الصفحه ٦٤ : ء أخضر يداوي به من كل داء فيبريه ، وعمل في شرقيها بربا لطيفا له أربعة
أبواب لكل باب عضادتان في كل عضادة
الصفحه ٦٥ : سعيدة كلها في الخصب الكثير والسعة للناس والعدل ،
وكان له يوم يخرج فيه إلى الصيد ، ويرجع إلى جنته فيأمر
الصفحه ٦٨ :
مدينة منف وكل بنيان عظيم بالإسكندرية.
ولما ملك بدارس بن
صا الأحياز كلها بعد أبيه ، وصفا له ملك مصر بنى
الصفحه ٢٢١ : البلاد المجند الأجناد الناصب العماد الكند الكناد تخرجه
أمّة اسم نبيها حماد آية ذلك إذا غشي بلد البلاد