الصفحه ٤٤٧ :
وملك على البلد
رجلا من أهل بيته يقال له : أطفين ، وهو الذي يسميه أهل الأثر العزيز فأمر أن ينصب
له
الصفحه ٣٦١ : بن
عبد الله بن عبد الحكم : وتجمع لعبد الله بن سعد بن أبي سرح ، في انصرافه من
النوبة على شاطىء النيل
الصفحه ٣٦٣ : كنون ، أو بدّل أحد من البجة ، فذمّة الله جل اسمه ، وذمّة أمير المؤمنين ،
وذمّة الأمير أبي إسحاق بن أمير
الصفحه ٣٨٠ : يقال فيه :
الجيزة ، واعلم أنّ الجيزة اسم لقرية كبيرة جميلة البنيان على النيل من جانبه
الغربيّ ، تجاه
الصفحه ٣٨ : عليهالسلام واسم عبد شمس هذا : عامر ، وعرف بعبد شمس لأنه أوّل من عبد
الشمس وقيل له أيضا : (سبأ) لأنه أوّل من
الصفحه ٦٧ :
وسمعت كلام العقاب
فسرّها ذلك وأعظمته. وبلغ الملك فركب إلى الهيكل حتى خاطبه وأمره ونهاه فسجد له
الصفحه ٢٦٢ : إلى الأندلس يريد الإفرنجة ، فلم
يمرّ بأمّة إلا أبادها ، فحشد له ملك الإفرنجة وحاربه شهرا ، ثم طلب صلحه
الصفحه ٣٢٦ :
، وأقام فيها رجلا يقال له : برسان ، يعمل الكيمياء ، وضرب منها دنانير في كل
دينار ، سبعة مثاقيل عليها صورته
الصفحه ٤٤٤ : إخميم اسمه دومريا ، وإنه جعل هذه البربا مثلا للأمم الآتية بعده ، وكتب فيها
تواريخ الأمم والأجيال
الصفحه ١٣٥ :
فوهته ، ثم يكون
له بلل دون المكان المندي ثم يجري جريا ضعيفا دون مكان البلل ، ثم يستقل نهرا
جاريا
الصفحه ٢٦٧ : اسمه الوليد بن مصعب بن اراهون بن الهلوت بن قاران بن عمرو
بن عمليق بن بلقع بن عابر بن اشليخا بن لود بن
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
[مقدمة المؤلف]
الحمد لله الذي
عرّف وفهم ، وعلم الإنسان ما لم يكن يعلم
الصفحه ٦٩ : ، ومعه قضيب آس أخضر
كلما حرّك التنين رأسه ضربه بالقضيب ، فلما رأى النمرود ذلك هاله ، واعترف له
بجليل
الصفحه ٣٧٨ :
إلا الأكسية نعمل
بمصر من صوفها المرعز العسليّ العين المصبوغ ، فعمل له منها عدد ، فما احتاج منها
الصفحه ٣٩٠ :
وفي سنة خمس عشرة
وأربعمائة ، طرق عبد الله بن إدريس الجعفريّ العريش بمعاونة بني الجرّاح وأحرقها