الصفحه ٥٢ : صلوات الله عليه ، حيث أشاروا بقتله
قال تعالى حكاية عنهم : (قالُوا حَرِّقُوهُ
وَانْصُرُوا آلِهَتَكُمْ
الصفحه ٢٣٣ : مقيطام الحكيم كان يعمل فيه
الكيمياء ، واختصر من اسمه وبقي ما يدل عليه ، فقيل له : جبل المقطم ، يعني جبل
الصفحه ٣٤٦ : ،
وتوهموا أن ذلك ينجيهم مما نزل بهم ، فجعلها الله عليهم نارا ، فأتت عليهم فرثت
جارية بنت كلمن أباها ، وكانت
الصفحه ٣٤٨ : أغرق الله فيه فرعون ، وبين مدينة فاران ، والتيه
مرحلتان ، ويذكر أنّ فاران اسم لجبال مكة ، وقيل : اسم
الصفحه ٤٢٢ : حمير على اسم القمر لتعارض به الكعبة ، فكانت الفرس تحجه
وتكسوه الحرير ، وكان اسمه : نوبهر ، فلما تمجست
الصفحه ٤٥٠ : إلى عبدي؟ فقلن : معاذ الله ما هذا عبدك؟ إن
هذا إلّا ملك كريم ، ولم يبق منهنّ امرأة إلا حاضت ، وأنزلت
الصفحه ٨٠ :
توريثهم أرض مصر يعني قول الله عزوجل عن قوم فرعون : (فَأَخْرَجْناهُمْ
مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ وَكُنُوزٍ
الصفحه ٢٤٧ : في زمانه وولد له عشرون ولدا ، فجعل مع كل ولد منهم : قطرا
، وهو رأس الكهنة ، وأقام في الملك مائة وسبع
الصفحه ٢٤٥ : إلى بعض طول كل سرب ثلاثة أميال ، وبنى أيضا مدينة
بأرض مصر اسمها : حلجمة ، وعمل فيها جنّة صفح حيطانها
الصفحه ٢٥٩ : بمصر.
وفي زمانه : بنيت
مدينة البهنسا ، ولما مات جعل له ناوس في آخر حدّ الأشمونين ، ودفن فيه ومعه
الصفحه ٢٤٤ : ، وعاد إلى أمسوس وقسم البلاد بين أولاده ، فجعل
لابنه الأكبر واسمه : نقاوش الجانب الغربيّ ، ولابنه شورب
الصفحه ٢٧٠ : على منبر من ذهب ، وله بربا ، وهي بيت الحكمة ، وله
هيكل على اسم كوكب فيه أصنام من ذهب ، وجعلوا
الصفحه ٤٤٨ : أصناما عليها
أسماء الملوك ، فأقام عليه صنما زبر عليه اسمه ، فلما أثبت الرمل جاز عليه إلى
الخراب المتصل
الصفحه ٦٣ : أن ينصب في كل حيز من أحياز ولايته منارا ، ويزبر عليه اسمه
فانحدر إلى الأشمونين ، وعمل مناراتها وزبر
الصفحه ٣٦٩ : النوبة تعرفه وخسف بهم كنيستهم بحجر ، فبهرهم ذلك ،
وطلب ملكهم واسمه : قليدوروث الصلح ، وخرج إلى عبد الله