الصفحه ٢٢٦ : على ذاته ويتحامل بعضه على بعض ، وليس له جهة أخرى يتساقط عليها.
ومن عجيب وضعه ،
أنه شكل مربع قد قوبل
الصفحه ٢٨٠ : : آمنتاس) بن هركلش (ويقال : هرقول) الجبار ، الذي هو ابن
الإسكندر الأعظم ، ولي أبوه فيليبس الملك في بلد
الصفحه ٢٩٧ : سمك عشرة أذرع بغرائب الألوان.
وكان بالإسكندرية
قصر عظيم لا نظير له في معمور الأرض على ربوة عظيمة
الصفحه ٢٠٤ : السلطان
صلاح الدين بن أيوب.
وأما الثغور فهي :
دمياط وتنيس ورشيد وعيذاب وأسوان والإسكندرية وهي أعظمها
الصفحه ٣٦ : ماء البحر عليه ، وعلى رهطه بالليل في الأوكار فلم يبق
له بقية ، ويقال : إن بعض الفلاسفة أراد ملك من
الصفحه ٢٧٤ : ، ونصبته عليه وحوّلت تلك الأموال إلى مدينة منف ، وبنت منارا بالإسكندرية ،
وزبرت عليه اسمها واسمه ، وما فعلت
الصفحه ٣٤٥ : مديان (١) بن إبراهيم عليهالسلام ، وأمهم قنطوراء (٢) ابنة يقطان الكنعانية ، ولدت له (٣) ثمانية من الولد
الصفحه ٣٤٩ : ، فاتخذ له هذا الاسم كما قيل للحبل الذي يهجر به
البعير ، هجار ، وللذي يحجر به حجار ، وللذي يعقل به عقال
الصفحه ٥٦ : أهدى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أربع جواري ، وقيل : جاريتين ، وبغلة اسمها الدلدل ،
وحمارا اسمه
الصفحه ٥٧ : عن عبد الله بن عمر قال : دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أمّ إبراهيم أمّ ولده القبطية ، فوجد
الصفحه ٤٣ : وسماها الله بمصر وهي هذه دون
غيرها بإجماع القرّاء على ترك صرفها ، وهي اسم لا ينصرف في معرفة لأنه اسم مذكر
الصفحه ٣٤٣ : الحكمة وعمل هيكلا لأخذ
الكواكب ، وجعل فيه أصناما من ذهب كل صنم له مرتبة ، وكانت الإسكندرية واسمها
رقودة
الصفحه ٤١ : :
وكان بنصر بن حام قد كبر ، وضعف فساقه ولده مصر ، وجميع إخوته إلى مصر ، فنزلوها
وبذلك سميت مصر ، وهو اسم
الصفحه ١٧٢ : يوم على كتاب ديوانه فرآهم يحسبون مع أنفسهم ، فقال : ديوانه ،
أي : مجانين ، فسمي موضعهم بهذا الاسم ، ثم
الصفحه ٣٥٨ : ، وبينه وبين بلاد مالي مسافة بعيدة جدّا ،
وقاعدة ملكه بلدة اسمها حميمي ، وأوّل مملكته من جهة مصر بلدة