الصفحه ٣٠٥ : بما قال ، فقال عمرو : هو ابني حقا ، وصلى عمرو يومئذ صلاة الخوف ، ثم
فتح الله للمسلمين ، وقتل منهم
الصفحه ١١٦ : .
ذكر ما قيل في ماء النيل من مدح وذم
قال الرئيس أبو
عليّ ابن سينا عفا الله عنه ، وقوم يفرطون في مدح
الصفحه ١١٧ :
أعظم دائرة في الأرض ثلثمائة وستون درجة ، ويخرج من هذا الجبل عشرة أنهار من أعين
فيه ترمي كل خمسة منها
الصفحه ٢١٧ : الهرم تحت الهرم ، ثم يحفر له
طريق في الأرض ، ويعقد أزج طوله تحت الأرض مائة ذراع أو أكثر ، ولكل هرم من
الصفحه ٢١٨ :
سبعمائة من حجارة
، كل حجر خمسون ذراعا ، وعند مدينة فرعون موسى أهرام أكبر وأعظم ، وهرم آخر يعرف
الصفحه ٢٢٢ : الله علم النجوم ، فدلته على أنه سينزل بالأرض آفة وأنه سيبقى بقية من
العالم يحتاجون فيها إلى علم ، فبنى
الصفحه ٢٦٩ : المسعوديّ ، والله تعالى
أعلم بالصواب.
ذكر مدينة الإسكندرية
هذه المدينة من
أعظم مدائن الدنيا وأقدمها وضعا
الصفحه ٣٨١ : بين بكيل ويافع ، والحبشة اختطوا على الشارع الأعظم.
والمسجد الجامع
بالجيزة بناه محمد بن عبد الله
الصفحه ٤١٣ :
الأعظم ، ومن ورائها البساتين ، وهي أحسن بلاد الله منظرا.
وقد أخبرني الأمير
الوزير المشير الإستادار
الصفحه ٤١٤ : برحا كما
هما من جليل
الخطب في أعظم الجهد
فكم قد مضى لي
من أفانين لذة
الصفحه ٤٤١ :
حدّثني به ، والله أعلم.
ذكر مدينة الأشمونين
كانت من أعظم مدن
الصعيد ، يقال : إنها من بناء أشمون بن
الصفحه ٣٤ :
يعهدونه منه فخرج بجنوده في طلب موسى وقومه ليأخذهم بزعمه فكان من غرقه ما قصه
الله تعالى وسيرد خبر موسى
الصفحه ٨٢ : مصر فضلية ، وذلك أن الحرارة
واليبس هو بالحقيقة مزاج مصر الطبيعيّ ، وإنما عرض له ما أخرجه عن اليبس إلى
الصفحه ١٣٢ : في الأرض ملك أعظم من ملك مصر ، وكانت الجنات بحافتي النيل من أوّله
إلى آخره في الجانبين معا جميعا مما
الصفحه ٢٠٩ : ، وصار لذلك ديوان ومباشرون ، وعمل مثل
ذلك الأمراء ، وهو من أعظم أسباب الخراب كما يذكر في موضعه إن شا