الصفحه ٣٢ : كما ستقف عليه إن شاء الله تعالى في موضعه من هذا
الكتاب عند ذكرى قرى مصر ومدنها فسمّى هذا البحر باسم
الصفحه ٤٥ : حتى أن الماء يجري من تحت منازلها وأفنيتها فيحبسونه كيف شاءوا ، فهذا ما
ذكره الله سبحانه في مصر من آي
الصفحه ٤٩ :
لها : واق واق
وخلف ذلك من الأمم ما لا يعلمه إلا الله عزوجل ، والجناح الأيسر السند ، وخلف السند
الصفحه ٧١ : بحركة.
قال المؤلف رحمهالله : أخبرني داود بن رزق الله بن عبد الله وكانت له سياحات
كثيرة بأراضي مصر
الصفحه ٧٦ : عبد البر والبيهقيّ في الدلائل من حديث ابن
عباس.
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لما انصرف من
الصفحه ١٣٠ :
بالتاج إلى أن تحدّث مع مخدومه الأمير بيبرس في ذلك ، وخيل له من تلف مال الخراج
إذا بطل هذا العيد. فإن أكثر
الصفحه ١٥٦ : جمع مال ، وقد عجز عنه ، فقال له أبو الحسن : عندي نحو
عشرين ألف دينار ، فقال : جئني بها فأنفذها إليه
الصفحه ٢٠٣ :
وقال أبو سعيد عبد
الرحمن (١) بن أحمد بن يونس في تاريخ مصر : إنّ صنما كان بالإسكندرية
يقال له
الصفحه ٢١٣ : تستهوي الإنسان إذا رأته ، وتضحك له حتى يدنو منها ، فتسلبه عقله ، وروحانية
الهرم الملوّن : شيخ في يده
الصفحه ٢٥١ : ، وعمل منارا عليه قبة من صفر
مذهب ، ولطخها بلطوخات ، فإذا غربت الشمس في كل ليلة اشتعلت القبة نورا تضيء له
الصفحه ٢٦٣ :
متوشح بثعبان
متحزم ببعضه ، وقد فغر فاه وهو يضربه بقضيب آس ، فلما رآه النمرود هاله ، وأقرّ له
بجليل
الصفحه ٢٦٦ :
ما أسقطه أبوه من
الخراج ، ووعد بالإحسان فاستقام له الأمر ، وردّ نساء الناس ، وهو خامس الفراعنة
الصفحه ٢٩٩ : هذه الأمة لم يطيقوه ، وإن كان أحدهم ليغمز بقدمه الأرض
فيدخل فيها.
وروى عبد الله بن
لهيعة ، عن يزيد
الصفحه ٣٠٢ : المفسرين من أهل العلم : أنها المدينة التي وصفها الله عزوجل في كتابه العزيز فقال : (إِرَمَ ذاتِ
الْعِمادِ
الصفحه ٣٠٦ : ، وأنا أكفيك إن شاء الله تعالى ، فقال عمرو : دونك فربما فرّجها
الله بك ، فبرز مسلمة للروميّ ، فتجاولا