الصفحه ١٥٤ : : إن
المأمون ، لما سار في قرى مصر كان يبني له بكل قرية دكة يضرب عليها سرادقة
والعساكر من حوله ، وكان
الصفحه ١٦٠ : ، جلال الملك أبو الحجاج يوسف بن أبي أيوب المغربيّ وهو يومئذ
قاضي القضاة لمحاكمتهم فجرى له معهم مفاوضة
الصفحه ١٧٨ : العزيز
عثمان سوى ثمانية آلاف فارس ، وخمسمائة فارس إلا أن فيهم من له عشرة أتباع ، وفيهم
من له عشرون
الصفحه ٢٣٩ : مقدارها ، فقال له الأفضل
: لو اختصرت منها كان أهون ، فقال : وحق نعمتك لو أمكنني أن أعمل حلقة تكون رجلها
الصفحه ٢٥٢ : ، والله تعالى أعلم.
ذكر مدينة منف وملوكها
هذه المدينة كانت
في غربيّ النيل على مسافة اثني عشر ميلا من
الصفحه ٢٧٩ : الذي يصنع وأيّ حيلة تنفع في
ذلك حتى تدفع الأذية عن المدينة ، فسنحت له الحيلة عند خلوّه بنفسه وإيراده
الصفحه ٣٢٠ :
ثم عزله المطلب
بعد ثلاثة أشهر ، بأخيه الفضل بن عبد الله بن مالك ، وكانت بالإسكندرية مراكب
الصفحه ٣٢٩ : بن هرثمة ، وكان جابر لينا ، فلما تباعد ما بين محمد الأمين وبين أخيه عبد
الله المأمون ، وخلع محمد أخاه
الصفحه ٣٤٢ : ،
وهلك سائرهم.
وقيل : إنّ ذلك
كان في زمن نبيّ الله داود عليهالسلام ، وقيل : إنّ أيلة أصلها أيليالية
الصفحه ٣٨٥ : بن عامر من قبل معاوية ، وجمع له صلاتها وخراجها ، فجعل على شرطته
حمادا ، وكان عقبة قارئا فقيها فرضيا
الصفحه ٣٨٦ : على منزل ، جناب بن مرثد بن زيد بن هانىء الرعينيّ
، صاحب حرسه ، وكان صديقا له وقد توفي قبل عبد العزيز
الصفحه ٣٨٨ :
مائة جفنة يطاف
بها على القبائل تحمل على العجل ، وكتب عبد الملك إليه ، أن ينزل له عن ولاية
العهد
الصفحه ٤١٧ : من كسا أمير المؤمنين ، هارون الرشيد من قباطيّ مصر مكتوبا عليها
: بسم الله بركة من الله لعبد الله
الصفحه ١٢ : والتعريف بها تلميذه أبو عبد الله محمد بن بركات النحويّ في
تأليف لطيف نبه فيه الأفضل أبا القاسم شاهنشاه بن
الصفحه ٢٨ : شعاعاتها على المواضع كما هو مقرّر في مواضعه من كتب الحكمة ليتدبر أولو
النهي ، ويعتبر ذوو الحجى بتدبير الله