الصفحه ١٨٦ :
أيام الأمير أبي بكر محمد بن طغج الإخشيد ألفي ألف دينار سوى ضياعه التي كانت ملكا
له والإخشيد أوّل من عمر
الصفحه ١٩٨ :
بمعاص نسأل الله أن لا يؤاخذنا بها ، وأن لا يعاقبنا عليها بجرأة أهلها.
وقال جامع السيرة
التركية : ولما
الصفحه ٢٩٨ : ، وأراد أن يبني مثله ، فجمع الصناع
والمهندسين ليقيموا له قصرا عظيما على هيئته ، فما منهم إلا من اعترف
الصفحه ٣٠٨ :
الإسكندرية الثاني
، وكان سبب فتحها هذا : أنّ رجلا يقال له : ابن بسامة كان بوّابا ، فسأل عمرا أن
الصفحه ٣١١ : ، ولا يأمن الروم عليها.
وكتب عثمان رضياللهعنه إلى عبد الله بن سعد بن أبي سرح : قد علمت كيف كان همّ
الصفحه ٣٢٧ :
ويقال : إنّ
الجنتين اللتين ذكرهما الله تعالى في كتابه العزيز إذ يقول : (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً
الصفحه ٣٣٢ :
ابن السريّ في شهر
رمضان وأسره وأخرجه من مصر إلى مكة في البحر.
وبعث المأمون ،
بولاية عبيد الله بن
الصفحه ٣٣٣ : : لما دخل عبد الله بن طاهر مصر كنت فيمن دخل عليه ، فقال : حدّثنا عبد
الله بن لهيعة عن أبي قبيل عن سبيع
الصفحه ٤٠٠ : أحمد الهكاريّ : المعروف بابن المشطوب (١) في الملك الكامل عند ما بلغه موت الملك العادل ، وكان له
لفيف
الصفحه ٤٠٥ : .
فكتب القاضي بهاء
الدين (١) زهير بن محمد ، الجواب : بسم الله الرحمن الرحيم ، وصلواته على سيدنا محمد
رسول
الصفحه ٤١٠ : الطواشي صبيح المعظميّ ، واعتقل
معه أخوه ورتب له راتب يحمل إليه في كل يوم ، ورسم الملك المعظم لسيف الدين
الصفحه ٩٩ : . فوجه غلاما له يقال له : عون إلى مصر ، وسار إليها
بعده ، واستباح أهلها وأخذ الأموال ، وقتل جماعة من
الصفحه ١١٤ : ؟! وإنه والعياذ بالله لو بلغ ماء النيل في سنة هذا القدر
فقط لحل بالبلاد غلاء يخاف منه أن يهلك فيه الناس
الصفحه ١٥٠ : ، قالوا : نعم ، قال : لا بارك الله لهم فيه خذوه فساروا
به.
وقال بعضهم : جبى
عمرو بن العاص عشرة آلاف
الصفحه ١٥١ : حتى نزلوا على حكم أمير المؤمنين ، عبد الله المأمون ، فحكم فيهم
بقتل الرجال ، وبيع النساء والأطفال