الصفحه ١٧٥ : ألفين وخمسمائة ألفين وخمسمائة ، فقيل له : لو ألحقت أهل القادسية بأهل
الأيام ، فقال : لم أكن لألحقهم
الصفحه ١٨٢ :
وكتب عمر رضياللهعنه إلى عثمان بن حنيف مع جرير بن عبد الله البجلي : أما بعد ،
فأقطع جرير بن عبد
الصفحه ١٨٤ : الله بن عبد الملك بن مروان أمير مصر ، في خلافة
الوليد بن عبد الملك سنة سبع وثمانين ، ونسخها بالعربية
الصفحه ٢٣٤ : كانت الليلة التي كلم الله فيها موسى عليهالسلام ، أوحى الله إلى الجبال إني مكلم نبيا من أنبيائي على جبل
الصفحه ٢٧٥ :
أنا برجال من أهل
الكتاب معهم مصاحف أو كتب فقالوا : استأذن لنا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٩٥ :
الأبنية والأساسات
في البحر إلى الآن عيانا.
وقال عبد الله بن
عمر : وعجائب الدنيا أربعة : مرآة
الصفحه ٣٠٤ : منهم أحدا حتى بلغ مربوط ، فلقي
فيها طائفة من الروم ، فقاتلهم قتالا خفيفا ، فهزمهم الله ، ومضى عمرو بمن
الصفحه ٣١٢ :
المسلمون حتى
ألحقوهم بالإسكندرية ، ففتح الله عليهم ، وقتل منويل الخصي ، وقتلهم عمرو حتى أمعن
في
الصفحه ٣١٤ :
مع عبد الله يومئذ
، وكان الناس يغزون بنسائهم في المراكب : من رأيت أشدّ قتالا؟ قالت علقمة: صاحب
الصفحه ٣٨٩ : ، وكان غلاما مرفها فلما قرب من مصر بنى له عريشا من أغصان
الشجر ، وستره بحشيش الأرض ، ثم بنى له بعد ذلك في
الصفحه ٤١٥ : له معلوم
، ولا ما يقع عليه العين ، أو تسمعه الأذن ، وكان يؤثر في السرّ الفقراء والأرامل
، ولا يسأل
الصفحه ٣٧ : المحكمة ، والصنائع العجيبة.
وبنى نقراوس مصر
وسماها باسم أبيه مصريم وكان نقراوس جبارا له قوّة ، وكان مع
الصفحه ٣٩ : الشرق فقيل له : من أجل ذلك سبأ ثم عاد إلى مصر ومضى فيها إلى الشام يريد
الحجاز وأوصى ابنه بابليون عند
الصفحه ٧٩ : بالأحمديّ أجود عيار ، وكان
لا يطلى إلا به.
ذكر هلاك أموال أهل مصر
قال الله عزوجل : (وَقالَ مُوسى رَبَّنا
الصفحه ١٤٩ :
بها مني ذلولا ،
ولكن الله عظم من حقك ما لا يجهل.
فكتب إليه عمر بن
الخطاب رضياللهعنه : من عمر