الصفحه ٤٦ : آي كتاب الله العزيز.
وقد جاء في فضل
مصر أحاديث : روى عبد الله بن لهيعة من حديث عمرو بن العاص أنه
الصفحه ٥٥ :
عظيم القبط ، سلام
على من اتبع الهدى ؛ أما بعد : فإني أدعوك بدعاية الإسلام فأسلم تسلم يؤتك الله
الصفحه ١٧٧ :
عبد الله المأمون
بن هارون الرشيد لسبع خلون من رجب سنة ثماني عشرة ومائتين ، وبويع أخوه المعتصم
الصفحه ١٨٠ : إياها أذن لي في
اقتطاعها واستقطعه إياهما : سأله أن يقطعه إياها ، وأقطعه نهرا وأرضا أباح له ذلك
، وقد
الصفحه ١٨١ : ، وهو مثل الماء العذب من ورده أخذه». وقال
كثير بن عبد الله بن عوف المزنيّ عن أبيه عن جدّه: أقطع رسول
الصفحه ٣٣١ :
وقام بالأمر عليّ
بن حمزة بن جعفر بن سليمان بن عليّ بن عبد الله بن عباس ، في مستهل شعبان ، فامتنع
الصفحه ٣٣٥ :
: بسم الله بركة من الله لعبد الله المهديّ محمد أمير المؤمنين أطال الله بقاءه ،
مما أمر به إسماعيل بن
الصفحه ٣٦٢ : ، وليس لك أن تخرم شيئا عليك من الخراج ،
وعلى أنّ كل أحد منكم إن ذكر محمدا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أو
الصفحه ٤١٦ :
وقع فيه ، واستعاذ
بالله من قول أنا ، ولا حضر قط سماعا ، ولا أنكر على من يحضره ، وكان سلوكه صلاحا
الصفحه ٥١ : ، واجعل فيها أفضل البركات ، وسخر له ولولده الأرض ،
وذللها لهم وقوّهم عليها.
وقال كعب الأحبار
: لولا
الصفحه ١٤٧ : ليست على رؤوس الرجال ، فإنا نرى أنّ من هلك من أهل القرية ممن لا ولد له
ولا وارث إن أرضه ترجع إلى قريته
الصفحه ١٧٣ : تلفظ بالإسلام من الناس» ، فكتبنا له ألفا
وخمسمائة رجل ، الحديث. ذكره البخاريّ في باب كتابة الإمام الناس
الصفحه ٣٨٢ : أبو محمد عبد الله بن الورد ، وكان
قد هلكت أخته ، وورث منها مورثا وكنا نسمع عليه دائما ، وكان لسجن يوسف
الصفحه ٤٨ :
وعن ابن لهيعة :
حدّثني مولى عفرة ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «الله الله في أهل المدرة
الصفحه ١٧٤ : سنة عشرين. قال الزهريّ : وكان ذلك
في المحرّم سنة عشرين من الهجرة ، وقيل : لما فتح الله على المسلمين