الصفحه ٢٢ : على صدقها.
والطريق في معرفة
مساحة الأرض أنّا لو سرنا على خط نصف النهار من الجنوب إلى الشمال بقدر ميل
الصفحه ٢٣ :
منها : في الشرق ثمان ، وفي الغرب ست عشرة ، وفي جهة الشمال إحدى وثلاثون ، وفي
جهة الجنوب ست عشرة. وعدّة
الصفحه ٢٨ :
كبيرة ، وأهله شقر
الألوان ، وله من البروج الميزان ، ومن السيارة الشمس ، وفي كل إقليم من هذه
الصفحه ٧٦ : عبد البر والبيهقيّ في الدلائل من حديث ابن
عباس.
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لما انصرف من
الصفحه ٨٦ :
يترقى إلى الهواء من بخار الماء ، ويوجد في أوّل هذا الفصل عند ما تكون الشمس في
الجوزاء أيام يشاكل هواؤها
الصفحه ١٠٤ :
السيل! ومنها : أن
أهل أسوان إنما يرقبون بلوغ الردع إليهم مراقبة ، ويحافظون عليه بالنهار محافظة
الصفحه ١٠٥ :
الرياح الهابة
عليه من أحد جانبيه ، فيفيض ويخرج إلى الجانب الآخر ، إلا ما كان من البحر المحيط
فإنه
الصفحه ١٢١ :
جزر البحر ، وهبوب
الرياح ، وهو أوفق للزروع والمنابت من الحيوان.
وقال ابن رضوان :
والنيل يمرّ
الصفحه ١٥٥ :
تناولتها من الأرض
، ثم من عدلك يا أمير المؤمنين وعندي من هذا شيء كثير فأمر به فأخذ منها ، وأقطعها
الصفحه ١٦١ : بما نراه من المصلحة للرعية والعدل الذي أقمنا مناره ، وأحيينا معالمه وآثاره
مع الرغبة في عمارة البلاد
الصفحه ١٩٤ :
من الكروم في هتور
من ماء النيل مرّة واحدة تغريقا.
وجميع أراضي مصر
تقاس بالفدّان ، وهو عبارة عن
الصفحه ١٩٩ : مملكة مصر والشام ، فطهرت من ذلك البقاع ، ولما وردت المراسيم بذلك على
القاضي ناصر الدين أحمد بن المنير
الصفحه ٢٠٤ :
ما كان من يتسمى
بالعزيز لها
أهل ولا كل برق
سحبه غدقه
بين
الصفحه ٢٠٧ :
بن أيوب في سنة بضع وعشرين ، وضرب الدرهم المدوّر الذي يقال له : الكامليّ ، وجعل
فيه من النحاس قدر
الصفحه ٢٤٥ :
وجعل في بقية
الخزائن من كنوز الأموال والجواهر والحلي وإكسير الصنعة ، وصنوف الأدوية والسموم
القاتلة