الصفحه ٧٨ : ، فجعل منه على النار شيء
ففاح منه ريح طيبة مختلفة لا تعرف في نوع من أنواع الطيب. وقد جعل كل تمثال من
الصفحه ٤٤٩ :
والطيب إلى أن بلغ
منف ، فخرج أهلها إليه مع العزيز بأصناف الرياحين ، والطيب ، وكان العزيز قد بنى
له
الصفحه ٢٥٤ :
الطوفان بيصر بن
حام بن نوح ، وكان معه ثلاثون من الجبابرة من أهله وولده ، فاجتمعوا وبنوا مدينة
منف
الصفحه ٣٦٥ : ، وكانت كثيرة الحيوان من
الإبل والبقر والغنم ، ولحمانها هناك غاية في الطيب والسمن ، وكانت أسعارها أبدا
الصفحه ٣٢٧ : رَجُلَيْنِ
جَعَلْنا لِأَحَدِهِما جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنابٍ وَحَفَفْناهُما بِنَخْلٍ) [الكهف / ٣٢]
الآيات
الصفحه ٣١٦ :
وقلاوة بني عبيد وطوخ دخاية ودرشا وسقرا ودليجة ولمحة وطيبة ، ثم يقطع على منية
وزراقة الحجر والمحزون وبعض
الصفحه ٤٣٩ :
فيهم الجوائز ، وطلب الأغراب في عمل العجائب ، وكان كل من ملوكهم يجهد جهده في أن
يعمل له غريبة من الأعمال
الصفحه ٥٣ : الشامية ، وفي أنطاكية وسواحل الشام وفلسطين ومصر ، وما كان يعهد ولا يعرف
فعدمت منه الأراهج الحمراء الطيبة
الصفحه ٣٤٥ : مديان (١) بن إبراهيم عليهالسلام ، وأمهم قنطوراء (٢) ابنة يقطان الكنعانية ، ولدت له (٣) ثمانية من الولد
الصفحه ٢٧٣ : الجارية فقالت : إنّ في المدينة التي خربت ملعبا مستديرا حوله سبعة عمد على
رؤوسها تماثيل من صفر قيام ، فقرّب
الصفحه ٩٠ :
يعمل في المعجونات
، وسائر الأدوية ضعفا في قوتها فأعمار الأدوية المفردة والمركبة المعجون منها
الصفحه ١٩٧ : مبلغه عن نيف ألف ألف دينار وألفي ألف أردب ، سامح بذلك وأبطله من
الدواوين ، وأسقطه عن المعاملين.
فلما
الصفحه ٤٣ :
وزوجه ضلعة من
جنبه جعلا
لم ينهه ربه عن
غير واحدة
من شجر طيب إن
شم أو أكلا
الصفحه ١٥٤ : ء ولدها إلى
صاحب المطبخ ، وسأله كم تحتاج من الغنم والدجاج والفراخ والسمك والتوابل والسكر
والعسل والطيب
الصفحه ٤٠ : وشمالا فلم يجبه ولم يقم إليه هو ولا أحد
من ولده فدعا الله عزوجل نوح أن يجعل ولده أذلاء وأن يجعلهم عبيدا