الصفحه ٤١٧ : من القرى ، وهم
على ذلك إلى يومنا هذا ، وكانت تعمل كسوة الكعبة بشطا.
قال الفاكهيّ :
ورأيت فيها كسوة
الصفحه ٢٥ :
مدينة وقرية كبيرة
، وأنّ في الثاني ألفان وسبعمائة وثلاث عشرة مدينة وقرية كبيرة ، وفي الثالث ثلاثة
الصفحه ٥١ : أمّاه هذه مقبرة
أمّة محمد صلىاللهعليهوسلم ، ويذكر أنه ولد في قرية اهناس من نواحي صعيد مصر وأنه
كانت
الصفحه ١٣٣ : وحفر خلجانا كثيرة.
ويقال : إنه الذي
حفر خليج سردوس ، وكان كلما عرّجه إلى قرية من قرى الحوف حمل إليه
الصفحه ٢٠٢ : الإسكندرية ، أسماك تعرف : بالبوري ، وقيل لها ذلك
لأنها كانت تصاد عند قرية من قرى تنيس يقال لها : بورة ، وقد
الصفحه ٢٢١ : مالك بن ذعر
الخزاعي.
وقال محمد بن عبد
الحكم : كان من وراء الأهرام إلى المغرب أربعمائة مدينة سوى القرى
الصفحه ٣٣٦ : أيام النيل.
تونة : وكان من
جملة عمل مدينة تنيس قرية يقال لها : تونة يعمل بها طراز تنيس ، ويصنع بها من
الصفحه ٣٥٢ : ،
وأوّل بلد النوبة ، قرية تعرف بالقصر من أسوان إليها خمسة أميال ، وآخر حصن
للمسلمين ، جزيرة تعرف ببلاق
الصفحه ٣٥٤ : ، وفيها دون المرحلتين
نحو ، ثلاثين قرية بالأبنية الحسان ، والكنائس والأديار والنخل الكثير والكروم
الصفحه ٣٧٧ : قرية يقال لها حفن من قرى هذه الكورة
، ويقال : إن سحرة فرعون كانوا منها ، وإنه جلبهم منها يوم الموعد
الصفحه ٣٨٣ : الصحابيّ ، وليس كذلك ، بل هو منسوب إلى ابن ابنته.
ذكر قرية ترسا
قال القضاعيّ :
وذكر أنّ القاسم بن عبيد
الصفحه ٤٥٣ : في جوانب الماء ، ثلثمائة وستين قرية على عدد
أيام السنة ، وشحنها بالغلال ، والأقوات التي ازدرعها
الصفحه ٢١ : مدينة كبيرة ، وفي الثاني ألفان وسبعمائة وثلاثة عشر مدينة وقرية كبيرة ،
وفي الثالث ثلاثة آلاف وتسع وسبعون
الصفحه ٤٨ : أمّ العرب قرية كانت أمام الفرما من مصر وقال مروان القصاص : صاهر إلى
القبط من الأنبياء ثلاثة : إبراهيم
الصفحه ٤٩ : التي تحمل
السفينة الواحدة منها ما يحمله خمسمائة بعير ، وكل قرية من قرى مصر تصلح أن تكون
مدينة يؤيد ذلك