الصفحه ٨٥ : يتنافيان
، بل لكل واحد منهما معنى غير الاخر ، وذلك أنه اذا كان يوم الثلاثين من الشهر يوم
الخميس ، وقبله
الصفحه ٦٨ : عَزِيزٌ
) (١).
ولأن من كمال الوفاء لنائب خاتم
الانبياء ، أن تقدمه قبل نفسك في كل خير تقدر عليه ، ودفع كل
الصفحه ٧١ : امنت مخاوفك.
واذا أردت التوجه في يوم نحس وخفت ما
فيه ، تقدم قراءة ( الحَمدُ ) و ( المعوّذتين
الصفحه ١٨٤ :
لأنّها وسعت كُلَّ
شَيءٍ وأنا شَيءٌ فَلتَسَعني رَحَمتكَ يا أرحَمَ الرّاحِمينَ ، اللّهُمَّ فَخصني
يا
الصفحه ٢٩١ : التَّفصيلِ دُونَ الإجمالِ ،
وإذا لم تحصُل من ذلِكَ عَلى يَقينٍ ، ولا تجريها مجرى أمثالها مِن الرِّوايات في
الصفحه ١٩٠ : ءُ ، وتَحكُمُ ما تريدُ ، وبه تَقُولُ لِلشيء كُن فَيكونُ. اللّهُمَّ وباسمِكَ
العظيمِ الذي إذا سألكَ به
الصفحه ٢٧٢ :
العزيزَ ، وبِه تَفعَلُ ما تَشاءُ ، وبه تَقُولُ للشيء :كن فيكون ، وإذا سألك به
سائل اعطيته سؤله ، أسألُكَ
الصفحه ٢٩٣ :
عَن يَسيرٍ من
الهوانِ ، وعن الكلمة اليَسيرةِ تَقعُ في حقِّكَ من إنسانٍ ، فكيفَ تكونُ إذا
فضحتكَ
الصفحه ٢٨ :
التمسك بهذا الشكل
من العبادة ، والمداومة عليه ، وذلك لان حالة الانشداد النفسي والروحي نحو الدعا
الصفحه ٤٢ : الله عليهما ، لاني وجدت الله جل جلاله يأمرني بخفض الجناح لهما ويوصيني
بالاحسان اليهما ، فأردت أن يكون
الصفحه ٦٩ : الملقب بأبي نواس مؤذن
المسجد المعلق بصف شنيف. قال أبو الحسن : وكان يلقب بأبي نواس ، لانه كان يطيب
ويكثر
الصفحه ٨١ :
وأربعاء ».
فليس بمناف لما قدمناه من الاخبار لان
الانسان مخير بين أن يصوم أربعاء بين خميسين ، أو خميساً
الصفحه ٨٨ : وانما
سُميت البيض باسم لياليها ، لأن القمر يطلع مع مغيب الشمس ولايغيب حتى تطلع الشمس (٢).
أقول
: ووجدت
الصفحه ٢٠٩ : كائِنٌ غَيرُهُ ، لأنِهُ هو الأوَّلُ لا شَيءَ
قَبلَهُ ، وهُو الآخرُ لا شيءَ مِثلهُ ، وهُو الباقي الدّائم
الصفحه ٢٩٠ : واحدٌ
على التّحقيق من كلّ طريق ، لأنّ الملكين الحافظين بالنهار يعرضان عمل العبد في
نهاره كما يختصّان