الصفحه ٤٥ : عليها بشيء ، وتلك هي حال الرجال الذين اوقفوا أنفسهم وعلمهم على
خدمة هذا الدين الحنيف ، وبقوا حتى اللحظات
الصفحه ٨٠ : ء من وسط الشهر ؟
قال : « لانه لم يعذب قوم قط الاّ في
اربعاء في وسط الشهر ، فنردّ عنّا نحسه
الصفحه ١١٣ : كافراً ملعوناً قتل
أخاه ، ودعا فيه قومه بالويل والثبور ، وأدخل عليهم الغم والحزن. لا تطلب فيه حاجة
، ولا
الصفحه ٢٥٢ :
* وَإِذَا
قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَٰنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَٰنُ
أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا
الصفحه ٣٣ : المنهج السوي ، وخلَّفوا
أسفاراً مباركة تتزود منه الاجيال اللاحقة بهم ، وتجد بها خير زاد تتقوى به على
الصفحه ٥٦ :
ثلاثين كراساً.
ثم كمّلتُ بعدهُ كتابَ ( جمال الاسبوع بكمال
العمل المشروع ) وزادَ على الثلاثين
من
الصفحه ١٠٦ : شَجَرَهَا ءَإِلَٰهٌ
مَّعَ اللهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ
* أَمَّن
جَعَلَ الأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ
الصفحه ١٦٤ :
عَظِيمٌ * وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ
لِلشَّمْسِ مِن دُونِ اللهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ
الصفحه ١٩٧ : كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا ءَإِلَٰهٌ مَّعَ اللهِ
بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ
* أَمَّن
جَعَلَ
الصفحه ٣٠٩ :
١٤١ ، ٢٢٩
المُخْبِتِينَ * الَّذِينَ
إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ
٣٤
الصفحه ١٠٢ : نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
) (٢).
__________________
(١) الانعام
الصفحه ١٦١ : وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ
مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
الصفحه ١٩٣ : سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا
تَكْسِبُونَ ) (٢).
(
الحَمْدُ
للهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ
الصفحه ٨٤ : ، لانه لولا هذا
الحديث كان يعتقد الانسان أنه اذا فاته الاول منهما ترك صوم الاخر منهما ، أو لغير
ذلك من
الصفحه ٨٧ : اذا صمت هذه الثلاثة الايام
ويشق عليَّ.
قال : « فاصنع كما أصنع اذا سافرت ،
فاني اذا سافرت صدقت عن كل