الصفحه ١٥٧ : كبيرة للمصابين
بالحمى. كما توجد أنواع كثيرة من التمر الهندي والمانجو يختلف كل نوع عن الآخر
بالحجم
الصفحه ١٨٢ : ء الهضم. وتحول الذرة إلى طعام عن طريق مجرشة يدوية
(١) التي يشيع استخدامها في جميع أجزاء الشرق ، وهي موجودة
الصفحه ٢١٧ : حركاتنا
عن كثب ، حتى إنني وجدت ذات مرة صعوبة في تدوين الملاحظات أو رسم المخططات.
على الرغم من عدم
توقع
الصفحه ٤٧ :
كبيرا بالنسبة للبدو ، حتى أعلن عن إحضار طعام الفطور المؤلف من التمر والحليب.
وبعد الفطور جمعنا حوائجنا
الصفحه ٥٨ : الصحراء إلى البستان ، فالهواء عليل ورطب ، والأرض مشبعة بالرطوبة
المنتشرة في جميع الجهات ، ومن كثافة
الصفحه ١٣٢ :
للحصول على حصتهم من الغنيمة المتوقعة.
وتشكل التمور
غذاءهم الرئيس إضافة إلى السمك المملح. أما الرز فلا
الصفحه ٢٧ :
بالراحة أولئك الذين يأتون لغرض الاستحمام. وكان ثمة محرار يشير إلى أن درجة
الحرارة هي مائة وعشر درجات فهر
الصفحه ٥٢ : ملاحظتي إلى الاعتقاد بعكس ، ذلك لأنني بعد أن
عاينت المكان جيدا وجدت أن التلال التي كانت تشكل عائقا لتقدمها
الصفحه ٧٨ :
تقدر من الشرق إلى
الغرب بمسافة ثلاثين ميلا ، وهذا هو طول السلسلة. وفي الجهة اليمنى تتقاطع الجبال
الصفحه ٨٦ :
بعد أن شاهدت
جماعتنا وقد امتطى أفرادها الحمير ، لم أستطع منع نفسي من الاستفسار من الشيخ عن
السبب
الصفحه ٩٥ : إلى البساتين فوق سطح الأرض. الفواكه والحبوب
أخذت تشح أكثر فأكثر ولم يعد ما يمكن رؤيته سوى أشجار النخيل
الصفحه ١٠٨ : جيدا مما حدا بالشيخ إلى التخلي عن كل مشروعه بعد أن مكث ثلاثة أيام وبذل
العديد من المحاولات الفاشلة
الصفحه ١٤٣ :
الفصل السابع عشر
نهاية الرحلة
ينظر سكان الساحل
إلى أنفسهم باعتبارهم أعلى شأنا من البدو أو
الصفحه ١٧٥ : . وتستخدم إما بمثابة نطاق يلف به الخصر أو عمامة توضع فوق الرأس. ويختلف
ثمنها ، إذ يتراوح بين خمسة إلى عشرة
الصفحه ١٧٦ : احتفظوا بفارق آخر ، نسي أمره ، في بقية الأقاليم
حسب علمي. فالمؤرخون العرب يعيدون سكان (عمان) الحاليين إلى