الصفحه ٢٠ : بينما منع البدو لأنهم كانوا مسلحين وظن الهندوس أن
البدو لن يترددوا في استخدامها إذا ما أصابهم الأذى من
الصفحه ٥٥ :
الجزء الأعظم من
البلاد يخلو من غدران الماء الجارية على السطح ولهذا بحث العرب عن الينابيع وعيون
الصفحه ١١١ :
بنفس الأسلوب الذي
كان يحمله به فرسان أوروبا القدماء. وكانت الثياب الجميلة المزركشة من (نجد) تبدو
الصفحه ١١٩ :
العاشر من مارس /
آذار : في الساعة الثانية عشرة والدقيقة الثلاثين رحلنا عن (مسكن) باتجاه (مقنيات
الصفحه ١٣٢ :
المسلحون فوق
التلال ، بعد أن كانت هذه قبل بضع دقائق خالية من أي بشر ، وزحفوا إليها من كهوفهم
الصفحه ١٤٠ :
من الأرض التي
شيّد عليها أتباعه خيامهم فصارت فيما بعد بلدة صغيرة حملت نفس الاسم نفسه ، وسرعان
ما
الصفحه ٢٢٤ :
وفي المدخل نفسه
وعلى ارتفاع عشرة أقدام من المنصة وجدنا النقوش والكتابات ، وكانت منفذة بأقصى
درجات
الصفحه ٣٥ :
الغالب من الأكواخ
التي شيدوها تحت بساتين النخيل على نحو يفتقر إلى الانتظام. وقضينا ثلاثة أرباع
الصفحه ٦٩ : دائرية الشكل ، وقطرها حوالي مائة متر وملئت حتى ارتفاع
تسعين قدم تقريبا بكتل صلبة من الرمل والحجارة. وحفرت
الصفحه ٢٢١ :
اجتمع منظر الناس
المفعمين بالحيوية والضاربة بشرتهم إلى الحمرة وهم يأخذون بالتوافد إلينا من كل
حدب
الصفحه ٤٦ : ، تقطعها آثار تيارات ماء
عديدة ، حوالي أربع ساعات بعدها عبرنا سلسلة ضيقة وواطئة من تلال كلسية. وفي غضون
الصفحه ٦١ :
الفصل الثامن
منح ونزوى
في الساعة الواحدة
والنصف ، شاهدت من قمة مرتفعة الجبال المطلة على (صور
الصفحه ١٦٠ : الراكب من الجلوس على ظهرها وتشعر الإبل بالسرور عند ما ينجح أحد الغرباء في
الجلوس فوق ظهرها.
وللجمل
الصفحه ١٩٨ :
وسيادة الأمن والنظام في مقاطعته بدلا من جعلهم يتحاملون عليه شخصيا أو على
الإجراءات التي يتخذها. وفي حين
الصفحه ٢٠٠ : من شيوخ البدو وأتباعهم المستعدين للانضمام طمعا بالغنائم والهدايا التي
يحصلون عليها منه بين حين وآخر