الصفحه ٢١٩ : بدأنا نشاهد لأول مرة منذ رحيلنا عن ساحل البحر مجموعات من السكان. وكانت
الدهشة ترتسم على وجوههم ، ولكن
الصفحه ٢٢١ : إلى (جول عقيل) إحدى أكبر القرى في هذه المجموعة.
وبعد أن تركنا العديد من القرى الأخرى إلى شمالنا
الصفحه ٢٢٧ : رأيهم أكثر من مجموعة من الخرائب المحاطة
بسور. بيد أن ضخامة الحجارة المستعملة في البناء ومعرفتهم التامة
الصفحه ٢٣٢ : قواربنا راسيا بالقرب من الشاطئ. وظهرت
مجموعة من أبناء هذه القبيلة وسددت بنادقها عليه وأطلقت النار. فرد
الصفحه ١٠٧ : الصغار
وأتباعهم يفيد بأنهم إذا انضموا إليه وتخلوا عن (السيد هلال) ، فإنه سوف يلغي جميع
الرسوم والضرائب
الصفحه ٢٠٥ :
لأن العبد في وسعه
أن يذهب إلى القاضي ويطالب بأن يتم بيعه علنا إذا كان غير راض عن سيده. غير أن هذا
الصفحه ١٠٦ : بكل حفاوة وأمرت بإعداد بيت
ومأوى لنا في الحال. وكانت أوامر هذه السيدة دقيقة وواضحة. فقد قالت مخاطبة
الصفحه ٢١٠ : . وهنا رفض (السيد
سعيد) المصادقة على هذه المعاهدة. ونتيجة لذلك ، أرسل زعيم الوهابيين قوة من أربعة
آلاف
الصفحه ١٠٨ : الأسوار. على الرغم من أن الشيخ كان غائبا ، فإن
المكان كانت تسهر على أمنه هذه السيدة التي أغلقت البوابات
الصفحه ١٣٤ :
(السيد سلطان) وهو
عم (١) الأمير الحالي ، قرب (لنجه) وبعد معركة حامية الوطيس لقي مصرعه. أما السيد
الصفحه ٢٠٩ : سيضمن
العرش (للسيد سعيد) وأمنه الشخصي ، ودبر مؤامرة لقتله قرب إحدى القرى الصغيرة
وتدعى قرية (نمهان
الصفحه ٦٨ : أولئك السيدات المرحات
الضاحكات. فلم يهدأ لهن بال لحظة واحدة ، ولم يتوقفن عن الثرثرة.
الثلاثاء ، الثاني
الصفحه ١٦٦ : . وفي هذه المرات ، كان
جوادي السيد يبقى ساكنا بلا حراك بينما ارتاح أنا فوق الرمال يحجبني جسده عن أشعة
الصفحه ١٩٥ : الأرجح ، ابن أخيه (سعيد محمد) (١) وولده (السيد هلال) (٢) ، ويقال إنه يفضل الأول على الثاني. وعلى الإمام
الصفحه ١٩٧ : جريمة القتل ، القتل
وحده ، تكون العقوبة هي الإعدام. وفي المدن البعيدة وجد (السيد سعيد) أن إلغاء
العادة