الصفحه ٣٤ :
هذا المبنى وغيره من المباني الأخرى المشابهة قد شيدها الإمام لوقف انتهاكات
الوهابيين. إلا أنها بدأت
الصفحه ٣٨ : .
__________________
(١) رافق الإمام
وبقية أفراد جيشه جنودنا خلال مسيرتهم ، وأنه لمن غير الأنصاف لشخصية هذا الأمير
النبيل
الصفحه ٥٢ : (عشبة النجيله) في إنكلترا. وتقف شجيرة (١) واحدة من هذه الأشجار حجر عثرة أمام تقدم الرمال وتحيلها
إلى
الصفحه ٥٧ : الوهابيين كانوا في حالة سلم مع
الإمام. بيد أن القبيلة التي كان مصمما على القضاء عليها تلقت أخبار تحركه قبل
الصفحه ٥٨ : بها حاجز واطئ
ومسقفة ومفتوحة من الأمام وأرضيتها ترتفع حوالي قدمين عن مستوى سطح الشارع. وعلى
مقربة من
الصفحه ٦٨ : مقر إقامة الشيخ الذي يتمتع بنفوذ كبير في هذه البقاع ، فوجدناه جالسا أمام
بوابة القلعة ومعه حراس مسلحون
الصفحه ٦٩ : للذخيرة.
وجدنا بعض البنادق
القديمة ، إحداها يحمل اسم الإمام (سيف) والأخرى اسم (قولاي خان) القائد العسكري
الصفحه ٧٤ : يريد أن
يظهر عدم خوفه ومثابرته. غير أننا سرعان ما أصبحنا أمام المشهد ، وهنا توقف
واستفسر مبتسما إن كان
الصفحه ٧٧ : تكتسح في هذه المناطق كل شيء أمامها. وثمة فتحات في الجدران تعمل
عمل النوافذ ، أما الباب فصغير جدا. ولا
الصفحه ٩٢ : وسعي أن أعرف كيف
أواصل الرحلة لو لم أستلم رسالة من الإمام يوضح فيها إنه علم بما آلت إليه أموري
فأصدر
الصفحه ٩٣ : وعقد
اتفاقا مع أحد الشيوخ ، بحضور الإمام ، يقضي بتزويدنا ، لدى وصولنا إلى (البريمي)
، بمائة من أتباعه
الصفحه ١٠٥ : مثل هذه الحالة ، ويحاول إضفاء الهيبة على نفسه أمام
عيون أتباعه فيترك الأشخاص ، مهما كان موقعهم
الصفحه ١٠٨ : رجل تقريبا دون أن تبدو منه بادرة تشير إلى إنه سيشن هجوما عليها. لكنه
استدار بغتة ووضع كل قوته أمام
الصفحه ١١٦ :
لنمو النباتات تبود أمامي لكل نوع على حدة. فأشجار النخيل ، مثلا ، تظلل أوراق
السنة. أما السدر والمانجو
الصفحه ١٣٠ : أيضا
، نصبت فوقه بعض المدافع الصغيرة تعود لقبائل (الغافرية) التي وترفض الاعتراف
بسلطة الإمام. ويقدر عدد