الصفحه ٤١ : القراءة والكتابة اللتين
لا تفيدان إلا الملالي؟» وقال أحد الوجهاء الكبار في السن : «النساء للأعمال
الصفحه ٦٤ : رزانة الرجال وحسن سلوكهم في سن يكون
فيها أولادنا منشغلين بالسعي وراء أمور عابثة ويتعرضون للضرب والتأديب
الصفحه ١١٦ :
لنمو النباتات تبود أمامي لكل نوع على حدة. فأشجار النخيل ، مثلا ، تظلل أوراق
السنة. أما السدر والمانجو
الصفحه ١٣٤ : السفن :
في سنة ١٨٠٨ ، هو
جمت سفينة صغيرة تدعى (سيلف) ، لا تزيد حمولتها عن مائة طن ومتجهة من (بومباي
الصفحه ١٣٧ : جديد. وتفاصيل
حملة سنة (١٨١٩) معروفة جيدا ولا ضرورة لإعادة سردها من جديد. لكن يكفي القول بأنه
عند ما
الصفحه ١٥٩ : ء الصلبة في مفاصلها ذات
طبيعة تشبه القرون في صلابتها عند الإبل الكبيرة في السن ، فإنها لا تكفي للدفاع
عنها
الصفحه ١٦٣ : وجاء إلى مكة حاجا سنة ١٨٠٦
وسمي نفسه الحاج علي بك العباسي ونشر رحلاته في باريس عام ١٨١٤ وتوفي أثنا
الصفحه ١٩٧ :
المطالبة بدم القاتل. وفي (صور) شاهدت رجلا عجوزا يتراوح عمره بين السبعين
والثمانين سنة يحمل دوما بندقية
الصفحه ٢٠٤ : حزوز عمودية يصنعونها بسكين جيب عند ما يكون أحدهم طفلا في
السن الخامسة أو السادسة. والندب التي يحملونها
الصفحه ٢١٣ : وكان اليوم التاسع والعشرون من (إبريل / نيسان) سنة (١٨٣٥)
أبلغت بأنني إذا مكثت هنا فإنهم سيوفرون الإبل
الصفحه ٢١٨ :
قطرة) الجنوبي. وهي ذات ألياف خضر ذات رائحة زكية في بعض فصول السنة. ويصنع العرب
المسواك من الأغصان
الصفحه ٥ : الثاني كان من خلال مرافقة جيش محمد علي في بلاد عسير عام ١٨٣٥ م ثم
التوجه نحو بلاد حضر موت الداخلية
الصفحه ٨٧ : بأداء شعائر الصلاة قائلا : «لا اله إلا
الله ، محمد رسول الله» ، ومن ثم يبدأ بإيقاظ أولئك النائمين من
الصفحه ١٨٨ : اليمن (٢).
ويبقى بحاجة إلى
الإثبات مدى قدرة شرطة محمد علي الماكرة ـ الذي يفترض فيه إنه كان يفكر في
الصفحه ١٩١ : أثناء سرد هذه
الرحلات التي قمت بها ، أتيت على ذكر بدو (بني بو حسن) و (بني بو علي) و (بني جنبه)
، ولم