الصفحه ١١٠ :
حمايته عبيد منزل
الشيخ. ومن عادة العرب أن يحتفظوا بقطعتين أو ثلاث قطع من المدفعية خارج مدخل
الحصون
الصفحه ١١١ :
بنفس الأسلوب الذي
كان يحمله به فرسان أوروبا القدماء. وكانت الثياب الجميلة المزركشة من (نجد) تبدو
الصفحه ١٣٢ :
المسلحون فوق
التلال ، بعد أن كانت هذه قبل بضع دقائق خالية من أي بشر ، وزحفوا إليها من كهوفهم
الصفحه ١٤٠ :
من الأرض التي
شيّد عليها أتباعه خيامهم فصارت فيما بعد بلدة صغيرة حملت نفس الاسم نفسه ، وسرعان
ما
الصفحه ١٦٨ :
الطير حتى يهرع إليه الرياضيون لحز رقبته. وإذا لم تخرج كمية كافية من الدماء من
الجرح ، فإنهم يعلنون عدم
الصفحه ١٩٥ : لضباطه عند ما باتت شاغرة ، وذلك مكافأة
منه على خدماتهم العسكرية. لكن في بلد مثل الجزيرة العربية حيث يكون
الصفحه ٢١١ :
أن يصبح فترة
قصيرة من الزمن وهو بيد مهندس ماهر منيعا إلى حد كبير ، فموقعه يسيطر على مدخل
الخليج
الصفحه ٢٢٤ :
وفي المدخل نفسه
وعلى ارتفاع عشرة أقدام من المنصة وجدنا النقوش والكتابات ، وكانت منفذة بأقصى
درجات
الصفحه ٦ :
أما الجزء الثاني
من كتابه فقد تناول فيه وصفا تفصيليا لمسوحاته لسواحل البحر الأحمر بوجه عام
وساحله
الصفحه ٩ : . ودرست معظم
حدودها السورية أو الشمالية. فقد وصف بركهاردت ، من خلال ملاحظاته الشخصية الأماكن
القريبة من
الصفحه ٣١ : لديهم مراكب وزوارق يبلغ عددها حوالي ثلاثمائة زورق
من مختلف الأحجام تقوم بالأعمال التجارية ، في المواسم
الصفحه ٣٥ :
الغالب من الأكواخ
التي شيدوها تحت بساتين النخيل على نحو يفتقر إلى الانتظام. وقضينا ثلاثة أرباع
الصفحه ٦٩ : دائرية الشكل ، وقطرها حوالي مائة متر وملئت حتى ارتفاع
تسعين قدم تقريبا بكتل صلبة من الرمل والحجارة. وحفرت
الصفحه ٩٦ :
وهذا ينم عن تحرر
شديد لأن القليل من المسلمين يرغبون في إعطاء عبيدهم للنصارى.
الجمعة ، التاسع
الصفحه ١٢٧ : ،
كان الشيخ منهمكا في نزاعه مع الوهابيين الذين نهبوا العديد من مدنه وأرغموه على
البقاء داخل حصنه في