الصفحه ١٢٩ : الشمالي الشرقي من الجزيرة
العربية ، (وهو ما أطلق عليه الإغريق اسم (Maceto)
و (Acabo) بينما يسميه العرب
الصفحه ١٩٣ : ) شهدت فيما مضى من
الزمن انتقال السلطة من إمام إلى آخر. لكن في سنة (١٨٢٩) تخلصت (شناص) والموانئ
الواقعة
الصفحه ١٣٧ :
وسريعة تزن
الواحدة منها ما بين مائتين إلى أربعمائة طن ، ويقدر عددها اليوم بمائة سفينة. وكان
الصفحه ٢١ : صغيرة إلى البحرين والبصرة والأقسام
الجنوبية من الخليج العربي وكانت التجارة مع البصرة فيما مضى من الزمن
الصفحه ٧٦ : ما قفلنا راجعين
بأمان. على الرغم من أن الإنهاك أخذ منا كل مأخذ ، إذ كنا قد سرنا طيلة النهار
تقريبا
الصفحه ٢٠١ : بالقرب منها. وقد أتينا على وصفها ووصف سكانها مفصلا مما
يجعل العودة إلى ذكرها أمرا لا يثير متعة القارئ ولا
الصفحه ٢٠٣ : . وحول كل طابق ثمة ممر ينفتح من
جوانبه على العديد من الحجرات. وتكون هذه الحجرات فسيحة الأرجاء مرتفعة
الصفحه ١٢١ : ولا صفاته. وعند ما أخرجت رسائل الأمام شرع
في قراءتها وانصرف دون أي رد. وبعد مضي ساعة من الزمن أرسل
الصفحه ١٢٥ : والأمس ، علاوة على العديد من الأحداث التي وقعت
فيما مضى ، أثبتت لي صحة وجهة نظري.
ففي طريقنا إلى (عبري
الصفحه ١٥٨ :
الواسعة على ساحل (الباطنة)
، لكن أفضل أنواع التمور في هذه المناطق تعد أقل جودة من تمور البصرة
الصفحه ١٩٩ : الزيارة. والبدو الذين يأتون
إلى (مسقط) يتناولون طعامهم على نفقته ، وعند رحيلهم يزودون بكل ما يستطيعون حمله
الصفحه ٢٠٤ : تدل على القبيلة التي ينتمون
إليها. ويبلغ سعر العبد من هذه الفئة ما بين أربعين إلى ستين دولار. والفئة
الصفحه ١٧٥ :
وفي بلاد الشام
وفلسطين يكثر الكرم وعند ما يمزج بزيت الزيتون يصبح مادة غذائية تتناولها الطبقات
الصفحه ١٠٧ : (السويق) للاستيلاء على
الحصن مؤكدا أن الشيخ سيكون مصيره الموت ما لم يستسلم الحصن. ولما وصلت الرسالة
إلى
الصفحه ٢١١ :
أن يصبح فترة
قصيرة من الزمن وهو بيد مهندس ماهر منيعا إلى حد كبير ، فموقعه يسيطر على مدخل
الخليج