الصفحه ٤٠ :
الذين يعيشون على
حدود سوريا وبلاد ما بين النهرين أفسدتهم علاقاتهم بالأتراك وغيرهم من الشعوب
الصفحه ٣٣ : بادية على الطرفين.
كان طريق عودتنا
أكثر وعورة وانحدارا من ذلك الطريق الذي جئنا منه. ونتيجة لذلك لم أصل
الصفحه ١٠٩ : قرأت هذه الحكايات المدهشة أول
مرة بلغتي الأم ، فإنني لم أفكر يوما ما بأن قدري سيجعلني مستقبلا أصغي إلى
الصفحه ٩٢ :
ممكنة ، لكنه ، لدوافع لم أفهمها ، لم يوافق هذه المرة.
كما أن العديد من
التجار في (مسقط) رفضوا تزويدي
الصفحه ١١٢ : سعيد) أو شيخ (صحار). وعلى الرغم من أنهم كانوا يدفعون ضريبة العشر
إلى شيخ (السويق) ، إلا أنهم اصبحوا
الصفحه ٨٥ : أكثر من قطعة قماش ملفوفة حول وسطه ويضع عمامة فوق رأسه. ولما
سألته عن سبب ذلك أجاب بأن المرء إذا ما
الصفحه ٩١ : إليه من العديد من العرب والشيوخ الذين قطعوا
الطريق مرات عديدة ، لم أجد سببا يدفعني إلى القيام بأي شي
الصفحه ٢٣١ : ظهرها لإرسال قارب لنا. علاوة على
ذلك ، كنت تواقا ، من خلال ما سمعته من البدو الذين كانوا معنا ، إلى
الصفحه ٩٧ : على البريمي
، نقطة الوهابيين الحدودية. وعلى الرغم من أن موسم القوافل قد مرّ أغلبه ، فإنه لم
يكن لدي
الصفحه ١٦٦ : أناديه. وفي أثناء الليل ،
ودون أن يكون مشدودا إلى حبل ، كان يتخذ مكانه على بعد بضع ياردات من سيده. وفي
الصفحه ٦٦ : لبنادقهم عند خلوها من الطلقات. ولذلك فعند ما يجتمع هؤلاء الرجال حال
اقترابنا من بقعة تثير الشكوك ، فإنني
الصفحه ٩٥ : التأثر لحالة الحزن البادية على ملامحي وسلم علي وأشار إلى غدير الماء النقي
الذي كان ينساب قرب قدميّ وقال
الصفحه ١٩٨ :
القوانين. وعند ما تطبق هذه الأحكام تطبيقا حرفيا تبدو ملائمة جدا ، وعلى نحو يدعو
إلى العجب ، لتلبي القضايا
الصفحه ٦٨ : بكثرة ، حيث تصنع منه
الأقلام العربية وفي تمام الساعة الثالثة والنصف وصلنا (نزوى). وسرعان ما اتجهت
إلى
الصفحه ١٧٤ : ، على هذا الأساس ، أن
نخلص إلى القول بأن الناس يفتقرون إلى الذكاء أو القدرة العقلية. فقد صادفت شخصا
يدعى