الصفحه ٢١ : قتلهم وصادرهم واختلق لهم ذنوبا وألقاهم في
البحر. ولقد أكرمه الأمير يوسف الشهابي حاكم لبنان لما كان
الصفحه ٢٢ : أن الجزار قبيل وفاته أمر أن يغرقوا من كان في سجنه
في البحر فنفذ أمره. وفي التاريخ العام أن الجزار
الصفحه ٣٧ : ) حتى بلغتا الاستقلال أو كادتا ، وفتحت روسيا
لها طريق البحر الأسود ، وما زالت حال الدولة على ذلك حتى
الصفحه ٤٦ : (١٨٠٤ م) وينظم قوتيه البرية والبحرية ، وينشط
الزراعة والتجارة وتسمو به الهمة ، أن لا يكتفي بما يملك بل
الصفحه ٥٢ :
البحر المتوسط
لتضرب أسطول محمد علي منذ أقلع من الموانىء المصرية إلى السواحل الشامية. قال
المؤرخون
الصفحه ٦٤ : ، سلمه لمحمد علي أمير
البحر أحمد فوزي باشا ، فرأى السلطان أن يسادّ ويقارب ، فأرادته الدول على أن
يتربص
الصفحه ٦٦ : الأوربيين على طرده من
الشام ، وتقدم أمير البحر بأبيه أمام الإسكندرية وأخذ من محمد علي معاهدة لم يترك
له بها
الصفحه ٧١ : سياستها
أحيانا. وما مصر والشام إلا طريق الهند الأقرب ، بل مفتاحها من البحر المتوسط ،
وإذا أردنا أن ننظر
الصفحه ١٠٠ : استبداده خالف بها الأصول
النيابية ، ولم تتمتع الأمة بحرية الدستور سوى أربعة أشهر لأنه صعب على مانحه أن
يسير
الصفحه ١٠٥ : أحرزت بعض سلطان عليهم في الشواطىء
البحرية أو في الأماكن القريبة من ضفاف العاصي من جهة الداخل ، فإن أعالي
الصفحه ١٢٣ : الشام ، لأن الأمن استتب أكثر من القرن الماضي ، وطرق المواصلات البحرية
والبرية زادت انتظاما ، والناس في
الصفحه ١٣٢ :
ميناء الإستانة ملتجئتين من مطاردة الأسطول الإنكليزي لهما في عرض البحر المتوسط ،
وسلمت قيادتهما بالصورة
الصفحه ١٣٧ : معي بمسائل الدولة بحرية
تامة ، وكان من الأحرار العقلاء في السلطنة ، وهو أعلم تركي وأعقل عامل رأته
الصفحه ١٤٥ : قابلوهم بإطلاق القنابل من مدفعيتهم من
البر والبحر. ولم يتناول الخراب غزة فقط بل تناول يافا أيضا ، وذلك لأن
الصفحه ١٤٨ : مدنية. وكان لمدافع الأسطول
البريطاني من البحر أولا يد طولى في إخلاء الترك للعقبة وبسقوطها حمى العرب