الصفحه ١١٣ : وتسلسل شقاواتهم واستلذاذهم بالحروب ، لأنها اتخذتهم
آلة في لبنان ووادي التيم وحوران للانتقام من عدوها
الصفحه ١١٤ :
الطاعة ، ولو دخلت
المدنية على دروز جبل حوران ونصيرية جبل اللكام ، كما دخلت مثلا على دروز جبل
لبنان
الصفحه ١٣٣ :
والأمراض فهلك
منها ، ولا سيما في لبنان ، من الجوع فقط نحو ١٢٠ ألفا ، ومثل هذا العدد هلك
بالحميات
الصفحه ١٣٥ : قحطان
في الإستانة. وهكذا قل في جمعية العهد العسكرية والجمعيات اللبنانية المختلفة
المقاصد في لبنان
الصفحه ١٣٦ : لبنان فحكم أوائل آب ٣٣١ ش على ١١ رجلا نفذ فيهم
حكم القتل صلبا في ساحة البرج في بيروت ، وكانوا متهمين
الصفحه ١٣٨ : صلبوهم. وقد جاء هذا مرة إلى عاليه من لبنان فقال على صورة الاستنكار : «أما
قتلتم بعد هؤلاء الخونة»؟. وكان
الصفحه ١٤٣ :
الزيتون والكينا
من فلسطين ، والجوز والمشمش والحور من الغوطة ، والسنديان والزان والصنوبر من
لبنان
الصفحه ١٤٦ : بهزيمة الأتراك وانسحابهم إلى اللبن وبلغ الجناح الأيسر من الجيش البريطاني
حيفا وتجاوز الجناح الأيمن نابلس
الصفحه ١٦٦ :
الساحلية أي التي دعيت باسم المنطقة الغربية ، قد أقامت لها حاكما إفرنسيا على
لبنان لأول عقد الهدنة ، وأخذت
الصفحه ١٦٨ : جهارا على إدماج لبنان في الشام ، ثم
عاد إلى الشام (٣ شعبان ١٣٣٧ ـ أيار ١٩١٩) فاستقبلته السلطتان الفرنسية
الصفحه ١٦٩ : لبنان في
سلك ملكه فلم يقبل. ثم تبين بعد أيام أن المسألة ليست منبعثة إلا عن آراء الأحزاب
لأن من أساطينها
الصفحه ١٧٢ :
للحلفاء إرسال وفد يستفتي أهل سورية ولبنان ، في الحكومة التي يختارونها للانتداب
عليهما فجاء الشام (حزيران
الصفحه ١٧٤ : بالدعوة لاستقلال
سورية ، ثم تخلوا عن لبنان واكتفوا بالدعوة إلى استقلال المدن الأربع وهذه أيضا لم
تسلم لهم
الصفحه ١٧٥ : الجنرال غورو المفوض السامي في سورية ولبنان
يعزز جيشه في الساحل ويستدعي
الصفحه ١٨٣ : عدلت عن فكرة اعتبار الكفايات
في الأمم ورجعت إلى القرعة فهي بينما تمنع سورية ولبنان وفلسطين الاستقلال