الصفحه ٢٥٨ :
قوارير ولم يبق
للجهات الأربع نفس يتنسم ، فبقينا لاعبين على صفحة ماء ، تخاله العين سبيكة لجين
الصفحه ٩٠ : يعتمرها على قدميه أو من غير ذلك من الأسباب المؤدية
الى تعب البدن ، فيصب من ذلك الماء على بدنه فيجد الراحة
الصفحه ١٢٤ : إلى الله عزوجل في الدعاء ، فلم يغن ذلك شيئا ، وكان فيهم من هو اضخم منه
فيسر الله عليه. وطال تعجب الناس
الصفحه ١٩٨ : للغرباء مؤثرون للفقراء. وأهل هذه
البلاد من الموصل لديار بكر وديار ربيعة الى الشام على هذا السبيل من حب
الصفحه ٣٧ : الحاج والتجار وتشد فيه ومنه يستقلون ويرحلون ، وفيه يوزن ما يحتاج
الى وزنه على الجمّالين. فلما
الصفحه ٢٠٤ : ، واتصلت الصنعة الخشبية منه الى المحراب فتجللت
صفحاته كلها حسنا على تلك الصفة الغريبة. وارتفع كالتاج العظيم
الصفحه ٢٤٤ :
سجاياه ، فقال ،
وقد صفح عن جريرة أحد الجناة عليه : أما أنا فلأن أخطىء في العفو أحب الي من أن
اصيب
الصفحه ٧٢ : الى سطح الحرم فيبيت اهلها فيه ويبردون
ماءهم في اعالي شرفاته ، فهم من النظر الى البيت العتيق دائما في
الصفحه ٢٥٦ : الا في
هذين الفصلين. والسفر في الفصل الربيعي من نصف أبريل ، وفيه تتحرّك ريح الشرقية
وتطول مدتها الى
الصفحه ١١٤ :
العينين ، مخضوب
الكفين الى الزندين ، فلم يستطع الخلوص الى منبره من كثرة الزحام ، فأخذه أحد سدنة
الصفحه ٢٨٢ : وكرمه ، انه سبحانه كفيل بذلك. ورمنا الإقلاع فلم توافق الريح ، فلم نزل
نتردد من المركب الى البر ونبيت
الصفحه ٢٧٩ : والمسكنة ، والمقام تحت عهدة
الذمة ، وغلظة الملك ، الى طوارىء دواعي الفتنة في الدين على من كتب الله عليه
الصفحه ١٢٩ :
لو لم تكن حديدا
لاكلوها اكلا فضلا عن غير ذلك ، لما هم عليه من صحة النفوس شوقا الى هذه المشاهد
الصفحه ١٣٢ : الرابع من هذا الشهر وصل الأمير عثمان بن علي صاحب عدن ، خرج منها فارّا
أمام سيف الاسلام المتوجه الى اليمن
الصفحه ٢٨١ :
بعصمته جميعهم ونجاهم مما هم فيه بفضله وكرمه.
ومن أعجب ما
شاهدناه من أحوالهم التي تقطع النفوس اشفاقا