الصفحه ١٢٤ :
وعن الرضا (ع) في
كتابه الى المأمون : ( واذا قصرت افطرت ومن لم يفطر لم يجز عنه صومه في السفر
وعليه
الصفحه ١٣٠ : الطعام يساعد الفرد نفسياً على حسن هضمه
والاستفادة الصحيحة منه.
وورد ايضاً استحباب الدعاء قبل الأكل
الصفحه ١٣١ : المائدة
فقد ورد الى ما يشير تنظيم الاسلام
للمائدة الغذائية والتأكيد على آدابها ، كما في الرواية المنقولة
الصفحه ١٣٣ :
الاحاديث والروايات
في الترغيب على تناول الفاكهة الطازجة ، فعن الرسول (ص) : ( عليكم بالفواكه في
الصفحه ١٣٤ :
معه شيئاً من ذلك
الثمر ، وان لا يعلم بعدم رضا المالك ، والاّ فانه مأثوم وضامن.
واجمع الفقهاء على
الصفحه ١٤٦ :
امراً شفائياً ، لانه لا يزيد من نسبة السكر في الدورة الدموية للانسان. هذا على
الصعيد التجريبي ؛ اما على
الصفحه ١٥١ : العمليات الجراحية. وقد جلب القرن العشرين تطورين مهمين على صعيد
الطب العلاجي ، وهما استخدام المضادات الحيوية
الصفحه ١٥٧ :
الواجبات الكفائية
في الاسلام ، فاذا قام بها البعض سقطت عن الكل ، واذا تركوها كانوا محاسبين على
الصفحه ١١ :
وتطور تقني. ويقع على صدر قائمة هذه الامراض مرض تصلب الشرايين الذي يسبب الجلطة
الدموية التاجية ، وامراض
الصفحه ٢٠ : يتوجب معالجته عن طريق الطبيب او المستشفى ، مع ان الصداع
والقرحة معا قد يعطلان الفرد عن الانتاج. وعلى هذه
الصفحه ٢٧ : اصغر الكائنات الحية في المختبرات الطبية
، وهي الفيروسات ، وتنتهي في البحث على النطاق الحقلي بدراسة
الصفحه ٣١ :
والعقلية تسبب نقصانا في اعمار الفقراء على الاغلب. ولا شك ان هذا الوضع الصحي
للفقراء يخدم الطبقة الرأسمالية
الصفحه ٤٢ : المضادات الحيوية في
السيطرة على مختلف الامراض. ولكن هذا التقدم العلمي الجبار ليس له تأثير يذكر على
نسب
الصفحه ٤٣ : في صحة او سقم الانسان ، وكذلك العامل الوراثي ، والجو وما يترتب عليه من
برودة ، او حرارة ، والكآبة
الصفحه ٥٦ : الحصول على كل المعلومات المتعلقة بحالته
الصحية ؟
ولعل الجواب على كل هذه التساؤلات يرتبط
اساسا بمفهوم