الصفحه ١٥٣ : الاعمال التي تؤثر بشكل ما على كمية الاموال
التي يمتلكها وقت المرض.
ولا شك ان تصرفات الفرد الصحيح بامواله
الصفحه ١٥٩ :
فساد جسده ، وقبح
منظره ، وتغير رائحته ، ولا يتأذى الاحياء بريحه ، وما يدخل عليه من الآفة والفساد
الصفحه ١٤ :
الاستعمار الطبي
يخدم السياسة الاستكبارية على مستويين ؛ الاول : الاستنزاف طاقات وموارد العالم
الصفحه ١٥ : . ففي الوقت الذي تعتقد فيه النظرية
التوفيقية على لسان ( تالكوت بارسن ) و ( جورج ميد ) بضرورة ربط المرض
الصفحه ١٦ :
فتَبني اولا في
شخصيات الافراد حب التعفف عن المال ، وهو ما يساهم في تربية الطبيب على الخدمة
الصفحه ٢٩ : يحسب لها حساب عند الرأسماليين (١). فكما حازت الطبقة الرأسمالية على قصب
السبق في الثروة ، والقوة
الصفحه ٣٩ : الاطباء لا يقبلون علاج مرضى الفقراء المعتمدين
على المساعدة الحكومية ، وليس هناك قانون يلزم هؤلاء الاطبا
الصفحه ٤٤ :
الوقاية منها ، وهي التدخين وما يترتب عليها من امراض ، كسرطان الرئة والفم
والبلعوم ، اكثرمن ٣٥٠ الف فرد
الصفحه ٧١ : لها طريقين في تحقيق ذلك ؛ الاول : ان تشرع في برنامج ترشح فيه دخول الطلبة
على اساس المستوى الدراسي
الصفحه ٨٨ : من الناحية
الطبية كائنا طبيعياً وصحياً. فالفرد لا يحتاج الى كمية كبيرة من الطعام حتى يكون
قادراً على
الصفحه ٩٧ :
واجمع الفقهاء على تحريم اكل بعض
محتويات الذبيحة مثل الدم والطحال والقضيب والانثيين ( البيضتين
الصفحه ٩٩ :
، ويحمله على أن يجسر على المحارم من سفك الدماء ، وركوب الزنا ... ) (١). وقد ورد النهي عن تناول الخمر في
الصفحه ١١٥ : طبية تستدعي علاجاً يقوم على اساس
الدواء الكيميائي. ولما كانت الحياة المبنية على التنافس الاقتصادي
الصفحه ١٢٢ :
الامساك عن ارادة
واختيار ؛ والمكره مسلوب الارادة والاختيار. اما الناسي فلا شيء عليه لانه غير
مسؤول
الصفحه ١٢٥ : النقاط التالية :
اولاً
: لما كان الفم الطريق الرئيسي لدخول
الطعام الى جسم الانسان حيث تجرى عليه مختلف