الصفحه ٣٦ : نفسها اشتراكية الطبع. فجهاز الشرطة تديره الحكومة وهو
بطبيعته اشتراكي المنشأ. فالمعتدى عليه لا يذهب الى
الصفحه ٤١ : الخبير مجردا من انسانيته فكيف نستطيع ان نضع ارواح الفقراء
ـ الذين لا يملكون ما يشبع غريزته من الاموال
الصفحه ٥٠ : المنزلة العليا
لا يجدها اطباء النظام الشيوعي المندثر في روسيا والجمهوريات الاشتراكية المحيطة
بها ؛ لان
الصفحه ٥٤ : ، طبيعية بذاتها تحصل في
كل ارجاء العالم منذ خلق الله البشرية على وجه الارض ، وهي لا تحتاج الى تلك
العناية
الصفحه ٥٦ : جوهره عن
العدالة والمساواة الانسانية. وبذلك فان التقنية الحديثة والتقدم العلمي لا
يستطيعان تغطية فساد
الصفحه ٦٠ :
لانه لا يمكننا ان
نتصور فصل الصحة والمرض والعلاج عن الصورة الاجتماعية الكلية.
فانتشار الامراض
الصفحه ٦٥ :
ونحوهم. وفي انعدامه ، يتحمل الامام او نائبه ( اي الدولة ) مسئوولية الولاية لمن
لا ولي له. وعليه ، فان
الصفحه ٦٧ : نترك فسحة لتقدم العلاج
الطبيعي والروحي ؛ لان الكثير من الامراض النفسية لا يتم علاجها الاّ بالعلاج
الصفحه ٨٣ : الاجماع فقد نقله المصنّف في الشرح وجماعة ، لا على الرواية
لضعف سندها بالسكوني »(٢).
وأجمع فقهاء السنة
الصفحه ٨٥ :
شبيه عمد لتحقق القصد الى الفعل لا الى القتل » (١).
والخلاصة ، ان الطبيب مسؤول عما يتلفه
بعلاجه اذا لم
الصفحه ٨٦ : الحيوانات التي
تستهلك علفاً لا تنفع اجسامها ، فتقل عندئذ الارباح التي يفترض جنيها من تلك
الثروة الحيوانية
الصفحه ٩١ :
تعالى : ( وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ
فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيّاً ) (١)
، وقوله (ص) : ( لا تدعوا العشاء ولو على
الصفحه ٩٢ : للمضطر. يقول تعالى : ( قُل لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ
مُحَرَّماً عَلَىٰ طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلا
الصفحه ٩٣ : التي لا تمتلك قشوراً ، والخنازير ، والدماء ،
والميتة ، وما اهل لغير الله ، والكلاب ، والسباع ، والمسوخ
الصفحه ٩٧ : ما يضر ببدن الانسان
أو عقله ، وكفى قوله (ص) : ( لا ضرر ولا ضرار في الاسلام ) دليلاً حاكماً على ادلة