الصفحه ٧٢ :
المؤمن صادق ثقة فهو
لا يصف علاجاً كاذباً للمريض ، بل لو افترضنا استعصاء تشخيص الحالة المرضية على
الصفحه ٧٧ : المبسطة التي
لا تضر بعمل الطبيب او اختصاصه. ولابد ان يدرك الطبيب ، ان تبسيطه المعلومات
الطبية للمرضى لا
الصفحه ١٠٤ : على الخمر ، اكثر ثلاثين مرة من نسبتها بين الافراد الاصحاء
الذين لا يقربون المادة الكحولية اصلاً
الصفحه ١١٢ : الحديثة لا تستطيع قتل البكتريا المرضية المتراكمة على الاسنان ، بل
ان هذه المعاجين لا تستطيع في احيان كثيرة
الصفحه ١٢٦ :
والاسماك ذات القشور
وبيوضها ، والطيور بمختلف انواعها شرط ان لا تكون مخلبية وان يكون دفيفها اكثر من
الصفحه ١٣٢ : . وان ينوي بأكله التقوية على طاعة
الله وليس التلذّذ والتنعّم. وان لا يمد يده الى الطعام الاّ وهو جائع
الصفحه ١٣٧ : المذكورة سابقاً. ويندرج تحت القسم الثاني
الحيوانات التي لا تقبل التذكية الشرعية ، وهي التي لا تطهر بالذبح
الصفحه ١٣٨ : الحيوانات ، كالفهود والصقور ، فالمشهور ان صيدها
ميتة لا يحل اكله. فقد « روى علي بن ابراهيم في تفسيره
الصفحه ١٤٠ : مقتوله ميتة لا يحل اكلها.
واحل الفقهاء المتأخرون الصيد بالآلات النارية كبنادق الصيد الحديثة.
اما في
الصفحه ١٥٧ : سرير ،
وتغطيته بثوب. والتعجيل بتجهيزه كما ورد في الحديث عن رسول الله (ص) : ( يا معشر
الناس لا الفين
الصفحه ٩ : صحتهم وتقويه مناعتهم ضد الامراض. وهذا
الجانب الثاني يعكس جوهر النظام الغذائي لا يمحو مشكلة المرض او يلغي
الصفحه ١٩ : اصبح دوره
الاجتماعي شاغراً لانه لا يستطيع القيام بتأدية ذلك الدور المناط به اجتماعيا.
وكنتيجة لهذا
الصفحه ٢٠ : تحدد طبيعة المرض خطورته.
فالمجتمع مثلاً لا يعتبر الصداع مرضاً لان المؤسسة الصحية لم تعتبره حالة مرضية
الصفحه ٢٢ : الطبية الممنوحة له من قبل المؤسسة الصحية المعترف
بها اجتماعياً. فالفرد المصاب بمرض حقيقي لا يستطيع رفض
الصفحه ٣٣ : رأسمالي ؛ ويدعون بان النظام الصحي البريطاني لا يفتقر
الى المال فحسب ، بل يفتقر ايضاً الى الدقة والاتقان في