الصفحه ٢١ : الآخرين لخدمة
المريض ، كلها تصرفات لا يقوم بها الاصحاء غالباً. ولكن هذا الانحراف الصحي يعتبر
انحرافاً
الصفحه ٤٦ : باضطراب ولكن لا يعرف هل انه مريض ام لا ، فدور الطبيب هنا هو تحديد
وجود الحالة المرضية ، كمن يشعر بعدم
الصفحه ٨٤ : الثلاثة مع اذن الولي فيخطئ هل يضمن ام لا ؟ قال الشيخان والتقي وسلار : نعم ،
لحصول التلف مستنداً الى فعله
الصفحه ١٠٧ :
الحرمة مرتبطة بالضرر.
اما المخدرات فان العلوم الحديثة قد
قطعت باضرارها على عقل وجسم الانسان ، بل لا
الصفحه ١٣٠ : ،
كما جاء عن امير المؤمنين (ع) في قوله لابنه الحسن : ( يا بني لا تطعمن لقمة من
حار ولا بارد ، ولا تشربن
الصفحه ١٣٣ : شرط ان لا ينوي
المرور من اجل أن يأكل ، وان لا يعبث بشيء حين مروره بالحقل او البستان ، وان لا
يحمل
الصفحه ١٣٥ :
كالكفيار. واحلّت
أكل الطيور بمختلف انواعها شرط ان لا يكون لها مخالب ، وان يكون دفيفها اكثر من
الصفحه ١٣٩ : ، وقد قتله ، أيأكل منه ؟ قال : لا » (١).
ثالثاً
: أن يكون الصائد الذي ارسل الكلب مسلماً
، لان الارسال
الصفحه ٢٣ : يؤدي الى تقليل
الانتاج الاجتماعي ؛ الا ان هذه النظرية لا تخلو من مفارقات واخطاء نستعرض بعضاً
منها
الصفحه ٣٠ : ضد الامراض ، وتضعف
مقاومتهم. ولا شك ان وضعهم المادي الذي لا يساعدهم على دفع اجور المستشفى والطبيب
الصفحه ٣٩ : الاطباء لا يقبلون علاج مرضى الفقراء المعتمدين
على المساعدة الحكومية ، وليس هناك قانون يلزم هؤلاء الاطبا
الصفحه ٤٧ : بالعلوم الانسانية والطبيعية. فالمريض الذي لا
يستطيع القراءة والكتابة ، ولا يفهم طبيعة عمل اعضائه الحيوية
الصفحه ٤٨ : خسارة مالية لا يريدها ذلك الخبير
لنفسه. وعلى صعيد ثان ، فقد يعجز الطبيب عن تشخيص الحالة المرضية ، فيصف
الصفحه ٥٢ : في طبيعة المهنة الطبية يواجه اليوم تحدياً من قبل العديد من التيارات
الاجتماعية. فالمعركة لا زالت
الصفحه ٦٣ : لا المنفعة
التجارية ؛ لان هدف الطب اولاً واخيراً علاج الآلام التي يعاني منها المريض ، وليس
تحويل