الصفحه ١٥٦ : . فاصبحت
مهمة المستشفى غير مقصورة على علاج المرضى فحسب ، بل اصبح من واجباتها تهيئة
الميؤوس من حالاتهم
الصفحه ٥٤ : ، طبيعية بذاتها تحصل في
كل ارجاء العالم منذ خلق الله البشرية على وجه الارض ، وهي لا تحتاج الى تلك
العناية
الصفحه ١٢٣ : يصوم المريض للنصوص والاجماع والعقل
، لقوله تعالى : (
وَاِن
كُنتُم مَرضى اَو عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِن
الصفحه ٩٣ :
والاسماك ذات القشور
، والطيبات من الثمار والحبوب والخضار. وقد حثَّ القرآن الكريم على الاكل من
الصفحه ٤٢ : تقليل نسب الامراض بشكل كبير ؛ وذلك من خلال تلقيح
الافراد باللقاحات الطبية قبل انتشار الاوبئة ، واستخدام
الصفحه ١١٧ : على كل مسلم ) (١).
سادساً
: ان ينام تائباً من كل ذنب.
ولا ريب ان هذا العلاج النفسي الذي تفتر
اليه
الصفحه ١٣٣ : ) (٦).
واحل الاسلام الاكل مما يمر به الفرد
عادة من فاكهة او خضار في البساتين ، وهو ما يعرف بحق المارة ؛ على
الصفحه ٣٣ :
البريطاني ،
ويتهمونه بالقصور عن مواكبة النظرية الرأسمالية ، ويزعمون ان الطلب المتزايد على
خدمات
الصفحه ٢١ :
بشكل عام.
وتعْتَبِر هذه النظرية ، المرض لونا من
الوان الانحراف الاجتماعي ؛ لان المريض يسلك خلال
الصفحه ٢٨ :
على ذلك منح
الوافدين الى الحياة جنسيات الدولة ، واعفاء المغادرين من مهامهم الاجتماعية. ويتم
عن
الصفحه ١٤١ : حل ذبيحته » (٣).
ويشترط ان يكون الذبح بسكين من حديد.
واستدل الفقهاء على ذلك بالحديث الوارد عن أمير
الصفحه ٩٨ :
الاسلامية فهي على خمسة انواع :
الاول
: الدم ، والمراد به مطلق الدم ، ان كان
من الحيوانات التي احل الشرع
الصفحه ٤٦ :
العلاقة
بين الطبيب والمريض
ويختلف تفسير المرض من مريض الى آخر ،
ويتنوع ـ على اثر ذلك ـ اندفاع
الصفحه ٨٥ : يكن خبيراً بالاجماع ، او كان المريض طفلاً او مجنوناً اذا لم يحصل
على الاذن من وليهما ، او كان المريض
الصفحه ١٦٣ : .
٢٨ ـ الامام الرضا (ع) ، علي بن موسى (
ت ٢٠٣ ه ). الرسالة الذهبية الى الخليفة المأمون العباسي. النجف