الصفحه ١٥٨ : . الاولى :
المئزر يلفه من السرة الى الركبة ، والافضل من الصدر الى القدم. والثالثة : الازار
وينبغي ان يغطي
الصفحه ٣٩ : اضافية غير متوفرة ـ يختلق البعض من الاطباء اسماءً وهمية يعالجها
ويبعث بقوائم علاجها الى الحكومة ليقبض على
الصفحه ٢٩ : الاستثمار وما يصحبها
من قدرة على تحويل القوة الاقتصادية الى قوة سياسية. واذا كان توزيع الثروة في
المجتمع
الصفحه ١٣٤ :
معه شيئاً من ذلك
الثمر ، وان لا يعلم بعدم رضا المالك ، والاّ فانه مأثوم وضامن.
واجمع الفقهاء على
الصفحه ١٢٩ : الاحاديث الواردة في اهمية تناوله ، اكدت جميعاً على ضرورة
تقليل كمية المتناول منه ، واشارت الى اهمية اقتصاره
الصفحه ٦٨ : .
ولا تتوقف وظيفة الطب على تحديد ( من هو
المريض ؟ ) بل تتعداه الى قاعدة المحافظة على صحة الافراد عموماً
الصفحه ١٢١ : ء ، وغمس الرأس في الماء ، وايصال
الغبار الغليظ الى الحلق ، والاحتقان بالمائع ، وتعمد القيء ، والبقاء على
الصفحه ٥١ : هذه المنظمة على السياسيين تجعلها
تفلت من كل قانون مضاد يصدر لتنظيم واصلاح مهنة الطب في تلك الدولة
الصفحه ٨٢ : اضراراً بالغة. ولذلك ، فان
الطبيب لابد وان يتحمل جزءاً من المسؤولية في ضمان ما يتلفه بالعلاج. فقد ذكر
الصفحه ١٠٨ : بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ
) (٢) هو الفصل في تحريم تناول كل ما يسبب
ضرراً معتداً به على جسم الانسان
الصفحه ٩٢ : ، اضافة الى المعنى التعبدي ، نتائج وقائية على
مستوىً عظيم من الاهمية.
فقد حرّمت الشريعة اصنافاً عديدة من
الصفحه ١٤٥ :
الحيوانات بكافة
اشكالها وانواعها تعتبر من اهم عناصر نقل الامراض الى خلايا الجسم البشري. ولعل
الصفحه ١٣١ : المائدة
فقد ورد الى ما يشير تنظيم الاسلام
للمائدة الغذائية والتأكيد على آدابها ، كما في الرواية المنقولة
الصفحه ٦٢ : البحوث العلمية الطبية ، بل
انكرت على المكتشفين من علماء الطبيعة والطب اكتشافاتهم بحجة ان الانسان الذي لن
الصفحه ٩ :
الحديثة بالماء الصافي الخالي من الجراثيم ، وتصميم نظام ازالة الفضلات والمجاري
العامة ، وجمع القمامة وطرحها