الصفحه ١١٩ :
لمانع ، او كونه مريضاً ، او في ضيق من الوقت لاداء واجب.
وفي الشريعة تفاصيل آداب قضاء الحاجة ،
وكيفية
الصفحه ١٢٢ : فعليه قضاء الصلاة والصوم. واذا اجنب في ليلة من رمضان ، ونام على
نية الغسل ، ثم انتبه قبل الفجر ، ونام
الصفحه ١٤٢ : نصاً
واجماعاً ، ومنه حديث عن أهل البيت (ع) : ( اذا اردت ان تذبح فاستقبل بذبيحتك
القبلة ) (٣).
ويجب
الصفحه ١٤٦ :
امراً شفائياً ، لانه لا يزيد من نسبة السكر في الدورة الدموية للانسان. هذا على
الصعيد التجريبي ؛ اما على
الصفحه ١٤٧ : (ع) قال : ( من
اراد ان لا يضره طعام فلا يأكل طعاماً حتى يجوع وتنقي معدته ، فاذا أكل فليسمّ
الله وليجد
الصفحه ١٥٠ :
وحتى الشيخوخة
والهرم.
٤ ـ ان تقليل كمية الطعام المستهلك من
قبل الفرد سيوفر للافراد الآخرين
الصفحه ١٥٦ : . فاصبحت
مهمة المستشفى غير مقصورة على علاج المرضى فحسب ، بل اصبح من واجباتها تهيئة
الميؤوس من حالاتهم
الصفحه ٩ :
الحديثة بالماء الصافي الخالي من الجراثيم ، وتصميم نظام ازالة الفضلات والمجاري
العامة ، وجمع القمامة وطرحها
الصفحه ١٤ :
الاسلامي والدولة الاسلامية بالخصوص من خلال تصدير الادوية والمعاجين الكيميائية
او موادها الاساسية. الثاني
الصفحه ٢١ :
بشكل عام.
وتعْتَبِر هذه النظرية ، المرض لونا من
الوان الانحراف الاجتماعي ؛ لان المريض يسلك خلال
الصفحه ٢٥ : النظرية التوفيقية
تقلل من اهميتها في تفسير المرض باعتباره ظاهرة اجتماعية ، علاوة على كونه ظاهرة
طبية
الصفحه ٢٧ : ومؤسساته يتم
تحديد حقيقة المريض عن المتمارض ، حيث يترتب على ذلك اعفاء المريض من واجباته
المهنية وحرمان
الصفحه ٢٨ :
على ذلك منح
الوافدين الى الحياة جنسيات الدولة ، واعفاء المغادرين من مهامهم الاجتماعية. ويتم
عن
الصفحه ٣٤ : تأمين صحي عام يشمل جميع الافراد
؛ حيث نلاحظ ، في نهاية القرن العشرين ، ان فرداً واحدا من كل ستة افراد في
الصفحه ٣٦ : غير
العادل وثباته ، الى ان مؤسسة الطب الامريكية وهي التي تضم في عضويتها اكثر من نصف
اطباء امريكا