الصفحه ٢٠ :
يصطنع المرض كي يجد
مخرجاً يتهرب فيه من اداء الواجبات الاجتماعية المناطة به. فلو نظرنا الى قائمة
الصفحه ٢٥ :
واهمال هذه الحالات المرضية في تفسير
النظرية التوفيقية للطب ، يعكس ضعف هذه النظرية في تحليل الامراض
الصفحه ٢٦ :
وظيفة
الطب
ولا نشك في ان مساندة النظام الاجتماعي
للمؤسسة الصحية يعكس خطورة وظيفة الطب في الحياة
الصفحه ٣٩ : اساسها اموالاً اضافية اخرى. وهذا
الفساد والغش له ما يبرره في النظام الرأسمالي ، لان هذا النظام لا يربي في
الصفحه ٤٣ :
البيئة الاجتماعية
والطبيعية التي يعيش فيها الانسان. فالغذاء ونوعيته وطريقة تحضيره تلعب دوراً
مهماً
الصفحه ٤٥ :
الافراد الشخصية.
ولذلك فان امراض القلب التي تؤدي الى الوفاة ، تعتبر من اكثر الامراض انتشارا في
الصفحه ٦٥ : الافراد في المجتمع الاسلامي. وقد جاء هذا الايمان
بكرامة الفرد وصيانته من الاهمال ضمن اطار المسؤولية
الصفحه ٨١ : ،
وتحديد مقدار الجروح او الكسور في الديات. ولا يستطيع احد انكار اهمية دور الطب
الجنائي في الكشف عن اسباب
الصفحه ٨٨ : طبيعياً.
٥ ـ ان وظائف الجسم تعمل بكفاءة ، فيؤدي
الجهاز الهضمي وظيفته في الهضم وامتصاص المواد الغذائية
الصفحه ٩٧ : ما يضر ببدن الانسان
أو عقله ، وكفى قوله (ص) : ( لا ضرر ولا ضرار في الاسلام ) دليلاً حاكماً على ادلة
الصفحه ١٠٠ :
المالية التي
يختبرها المدمن مع عائلته. فالايثانول تعتبر المادة الكيميائية الاساسية في الخمرة
الصفحه ١٠٥ : . والحكم في هذه الحالة ، جلد الفاعل
دون الحد ، وتغريمه قيمتها لصاحبها ، لانه افسدها عليه ، وتذبح الدابة
الصفحه ١٠٧ : ـ التدخين
والمخدرات : الناحية الشرعية :
ولا يوجد في النص دليل على تحريم
التدخين بوجه عام ، ولكن القواعد
الصفحه ١١٦ :
اوى الى فراشه بات
وفراشه كمسجده فان ذكر انه على غير وضوء فليتيمّم من دثاره وكائنا ما كان لم يزل
في
الصفحه ١٣٤ : الاجماع على ذلك و« لا خلاف معتد به في انه لا يحرم شيء
من الاشربة التي يشم التي منها رائحة المسكر كرب