الصفحه ١٠٨ : ء.
ثانيا ـ التدخين :
الناحية التجريبية :
ولا يشك احد ان التدخين عادة غربية جاءت
من اوروبا في نهاية القرن
الصفحه ١١٢ : ). وقوله فاستنّ من
الاستنان وهو الاستياك وهو دلك الاسنان وحكها بما يجلوها مأخوذة من السن وهو امرار
الشي
الصفحه ١١٨ :
الهي الكريم الذي لا
ترد سائلاً من المؤمنين سألك ، ولا تحتجب عن احد منهم ارادك ، لا وعزتك وجلالك
الصفحه ١٣٠ :
من حلال ، وكثرت
الايدي ، وسمي في اوله ، وحمد الله في اخره ) (١).
ولا شك ان العامل الجماعي في تناول
الصفحه ١٣٥ :
كالكفيار. واحلّت
أكل الطيور بمختلف انواعها شرط ان لا يكون لها مخالب ، وان يكون دفيفها اكثر من
الصفحه ١٣٦ : السائل ربما كان ينوي ترك تناول اللحم
، ولذلك فانه (ع) اوصاه بعدم ترك اكله اكثر من اربعين يوماً. ويفهم من
الصفحه ١٣٧ :
حياً من الماء ،
والجنين بتذكية امّه ، وما يتعذر ذبحه بالجرح والعقر.
فيقسم الفقهاء ، الحيوانات
الصفحه ١٣٨ :
نوعين. الاول : ما
كان من الحيوانات كالكلاب الخاصة بالصيد. والثاني : ما كان من الآلات كالرماح
الصفحه ١٤٩ :
لثبوت المصلحة
الشرعية للفرد والنظام الاجتماعي. فلا يؤكل من الحيوانات الاّ ما كان قابلاً للتذكية
الصفحه ١٥٣ :
تصرفات
المريض
والمقصود بالمريض هنا ، من اتصل مرضه
بموته. والمراد بتصرفاته ، قيامه بعمل من
الصفحه ١٥٩ :
فساد جسده ، وقبح
منظره ، وتغير رائحته ، ولا يتأذى الاحياء بريحه ، وما يدخل عليه من الآفة والفساد
الصفحه ١٣ : الاجتماعية الامريكية اقرب الى النظرة النصرانية
البروتستانتية. وتطرقنا في القسم الثاني من الكتاب الى عرض مجمل
الصفحه ١٩ : ما لم يقم الافراد جميعاً باداء
ادوارهم الاجتماعية في كل الاوقات. فاذا تعرض فرد ما لمرض من الامراض
الصفحه ٢٩ :
الطب
في نظرية الصراع الاجتماعي
وترى نظرية الصراع ان المعافاة الصحية
تعتبر مصدراً من المصادر التي
الصفحه ٣٥ : المالية اكثر من غيره. اما المريض الفقير فهو
لا يستحق علاجاً لانه لا يساهم في تحقيق المفهوم الرأسمالي في