الصفحه ١٠٥ :
حرّم اكلها. ومنها
الحيوان الجلاّل ، وهو الذي يتغذى على عذرة الانسان خاصة دون أن يشرك معهما غيرها
الصفحه ١١ : مرتعا لمرض السل والامراض الصدرية الاخرى ، والبيوت القريبة من مناطق
التلوث الصناعي تكون سببا لمرض التهاب
الصفحه ١٦ : الدينية ايضا تثقيف المريض من خلال حثه على معرفة اساليب الوقاية
وتناول الغذاء الصحيح. وتقوم تلك الرسالة
الصفحه ٢٦ : الانسانية ؛ فتنبع اهمية الطب في
المجتمع الرأسمالي مثلاً من علاقة المؤسسة الصحية بانتاجية الفرد ، حيث يقاس
الصفحه ١١٢ : ). وقوله فاستنّ من
الاستنان وهو الاستياك وهو دلك الاسنان وحكها بما يجلوها مأخوذة من السن وهو امرار
الشي
الصفحه ١٣٠ :
من حلال ، وكثرت
الايدي ، وسمي في اوله ، وحمد الله في اخره ) (١).
ولا شك ان العامل الجماعي في تناول
الصفحه ٦٥ : عمّاله ذلك وقال : ( استعملتموه ، حتى اذا كبر وعجز
منعتموه ) ، وامران يصرف له من بيت المال (١).
ويجعل
الصفحه ٦٩ :
توفير الحقن المضادة
للاوبئة المعدية ، وتنقية مياه الشرب من الجراثيم ، والسيطرة على انظمة المجاري
الصفحه ٩٣ :
والاسماك ذات القشور
، والطيبات من الثمار والحبوب والخضار. وقد حثَّ القرآن الكريم على الاكل من
الصفحه ١٤٤ : المباح الذي هو بمعنى الصيد الموافق
له » (٢).
* * *
ولا يستطيع الفرد ، مهما اوتي من قوة
على التحليل
الصفحه ٣٢ : المجانية لكل الافراد ، بغض النظر عن دخلهم السنوي. ويعين هذا
النظام للطبيب راتباً محدداً من قبل الادارة
الصفحه ٧٩ :
اهل
الخبرة الطبية
ودفعاً للاشكلات التي يواجهها المجتمع
في تمييز الطبيب القادر على العلاج من بين
الصفحه ١١٥ : مصحوبة دائماً
بالصراع النفسي والصخب والكدح المستند على حيازة اكبر قدر ممكن من المادة ، فان
الارق يصبح دا
الصفحه ٨٦ : من طعام حتى احافظ على حيوتي الجسمية ؟ وايهما
افضل لصحتي : كثرة الطعام ام كفاية الغذاء ؟ ولو ترك الامر
الصفحه ١١٣ :
البياض. ولكن من
المؤكد انها تعطي الفم رائحة عطرة وطعماً محبباً للنفس. على الجانب الآخر ، فان
اخشاب