الصفحه ٢٢ :
الاجتماعي والاقتصادي والسياسي للمجتمع.
وعلى الاغلب ، فان النظام الاجتماعي
يتوقع من المريض قبول المساعدة
الصفحه ٣١ : الغنية خدمة عظمى ، لان المرض والتخلف العقلي
ونقصان عمر الفرد يساعد على سحق الطبقة الدنيا من الافراد
الصفحه ١٤٢ : نصاً
واجماعاً ، ومنه حديث عن أهل البيت (ع) : ( اذا اردت ان تذبح فاستقبل بذبيحتك
القبلة ) (٣).
ويجب
الصفحه ١٥١ :
ثالثاً
: النظام العلاجي
ولا شك ان نجاح النظرية التجريبية في
علاج الامراض يرجع فضله الى تراكم
الصفحه ٤٨ : الاجتماعية والسلطة النفسية التي يصنعها الطبيب لنفسه امام المريض
المعالج. وهذا يترجَم في النظام الرأسمالي الى
الصفحه ٧٤ :
المجتهد في عمله سيستقبل عدداً اكبر من المرضى ، ويترتب على ذلك ان دخله السنوي
سيزداد. ولو علمنا ان الحاكم
الصفحه ٨٧ : البشري
اشواطاً عديدة الى الامام ، ولاستغنت اوروبا وامريكا وروسيا واليابان عن ملايين
الاطنان من الادوية
الصفحه ٥٥ : ، والاعتداء على الاطفال ، والاعتداء على اعراض النساء ، والسرقة ،
امراضاً نفسية تحتاج الى تدخل طبي. وهذا
الصفحه ٨٩ : الصحي الاسلامي في الاصل ، وهي :
١ ـ ازدياد كمية الطعام المتناول من قبل
الافراد ؛ لان كثرة الخيرات وعدم
الصفحه ١٧١ : والتطبيب : من الوضع السيء الى المرض. سانت لويس : موزبي ، ١٩٨٠ م.
١٢٣ ـ كونراد ، بيتر وروچلي كيرن ( محررون
الصفحه ٥٦ : الصحية لضمان تقديم انزه الخدمات للافراد دون النظر الى الارباح التي
تدرها المهنة الطبية ؟ وهل يحق للمريض
الصفحه ١٦٢ : ). وسائل الشيعة الى تحصيل مسائل
الصفحه ٩٨ :
الضرورة ) (١). ومنها فطائر الصحراء والاثمار السامة
ونحوها.
اما الاشربة التي حرمتها الشريعة
الصفحه ٦٧ : الوجوب جنّب النظام الصحي العديد من الامراض
المتعلقة بالقلب وجريان الدورة الدموية. ولا ريب ان الاطمئنان
الصفحه ٩٩ :
، ويحمله على أن يجسر على المحارم من سفك الدماء ، وركوب الزنا ... ) (١). وقد ورد النهي عن تناول الخمر في