الصفحه ١٣٥ : الى الاعتدال في اكل
اللحوم المطبوخة جيداً. وفي ذلك مجموعة روايات واردة عن اهل بيت النبوة (ع) ، منها
الصفحه ١٣٧ : الى قسمين :
قسم قابل للتذكية فيؤكل لحمه ، او يستفاد من جلده. وقسم آخر غير قابل للتذكية.
ويندرج تحت
الصفحه ١٣٨ :
نوعين. الاول : ما
كان من الحيوانات كالكلاب الخاصة بالصيد. والثاني : ما كان من الآلات كالرماح
الصفحه ١٥٣ :
تصرفات
المريض
والمقصود بالمريض هنا ، من اتصل مرضه
بموته. والمراد بتصرفاته ، قيامه بعمل من
الصفحه ٣٥ : المالية اكثر من غيره. اما المريض الفقير فهو
لا يستحق علاجاً لانه لا يساهم في تحقيق المفهوم الرأسمالي في
الصفحه ٤٧ : تخلق مشكلة اجتماعية في فصل الطبيب عن المريض فصلاً اجتماعيا طبقياً ، وهو
ما يؤدي الى حرمان المريض من
الصفحه ٥٠ :
للطبقة الاجتماعية
العليا من اوسع الابواب ، وقادرون على التحكم بقدر معين من القوة السياسية للنظام
الصفحه ٨٠ : ان رفع اجور العمل الطبي بشكل يؤدي الى تكديس المال في
طرف وحرمان طرف آخر منه لا يمثل اي شكل من اشكال
الصفحه ١٥ : الصحي وليد الطبقة الرأسمالية ، لان المجتمع الانساني يحتاج الى
تلك المؤسسة بل لا يشك عاقل انها من اولويات
الصفحه ١٢٩ : الاحاديث الواردة في اهمية تناوله ، اكدت جميعاً على ضرورة
تقليل كمية المتناول منه ، واشارت الى اهمية اقتصاره
الصفحه ٤٣ : في صحة او سقم الانسان ، وكذلك العامل الوراثي ، والجو وما يترتب عليه من
برودة ، او حرارة ، والكآبة
الصفحه ٧١ : المستوى الايماني ، يقرع
بينهما. ويدخل الفائز بالقرعة كلية الطب. واذا ارتأت الدولة أن من المصلحة العليا
الصفحه ١١١ :
يصدر الى دول العالم
الثالث ؛ لان النظام الرأسمالي ، عن طريق تشجيع التدخين بين دول العالم الاسلامي
الصفحه ١٣١ :
وعاءً شراً من بطن ،
حسب الآدمي لقيمات يقمن صلبه فان غلبت الآدمي نفسه ، فثلث للطعام ، وثلث للشراب
الصفحه ١٤٨ :
المعالم يؤدي بهم في النهاية الى شاطئ السعادة الصحية والامن النفسي. ومن اجل
توضيح هذا المنهج الاسلامي في