الصفحه ١٦٣ : الحسن بن شعبة ( ت ٣٨١ ه ). تحف العقول عن آل الرسول. النجف الاشرف : الحيدرية
، ١٣٨٥ ه.
٢٢ ـ الحكيم
الصفحه ٩٥ : مضافاً الى النصوص. قال زرارة : ( سألت ابا جعفر (ع) عما يؤكل من
الطير ؟ فقال : كُلْ ما دف ، ولا تأكل ما صف
الصفحه ٥٣ :
الخطأ والاهمال والتقصير في المعالجة يرجع سببه الى انهماك الطبيب في التعامل مع
الجسم الانساني ، بما فيه
الصفحه ٩٦ : ، لا يدري بيض
ما هو ؟ أبيض ما يكره من الطير ، او يستحب ؟ فقال (ع) : ان فيه علماً لا يخفى ،
انظر الى كل
الصفحه ١٥٤ : لئلا تختل الحكمة.
٢ ـ لولا ذلك لالتجأ كل من يريد اضرار
ورثته الى المنجزات في مرضه فتفوت فائدة حصر
الصفحه ٨٣ : » (٣).
فالطبيب اذن « يضمن في ماله من يتلف بعلاجه. ولو ابرأه المريض او الولي ، فالوجه :
الصحة لإمساس الضرورة الى
الصفحه ١٣٤ :
الكيميائية استحالت من الكحول الى السائل الحامضي ، فتناوله مع الطعام حلال ، حسب
تعليمات الشريعة. وقد ورد
الصفحه ١٥٥ :
هذا الكتاب.
واذا اقرّ المريض ، وهو في مرض الموت
لوارث او لاجنبي بدين او عين ، فينظر الى امانة
الصفحه ١٢ : الاسلامية. فقد تطرقنا في القسم الاول من الكتاب الى عرض ونقد آراء النظرية
الرأسمالية فيما يتعلق بالصحة والمرض
الصفحه ٦١ : تكاثر الرأسماليون على اقتسام خيراته ونهبها. وقد سعت
بريطانيا عند احتلالها الهند في القرن التاسع عشر الى
الصفحه ٦٦ :
المريض ؟ ). فمع
تضافر هذه العوامل ، تجد من الصعوبة بمكان ان يجد المتمارضون ساحة لكسلهم ومجالاً
الصفحه ٧٠ :
بالمؤسسة الطبية من
خلال انشاء مراكز مشتركة تساهم في اغناء الفقهاء بالآراء الطبية المرتبطة بالحياة
الصفحه ٧٥ : ورأي شخصي من جهة ، وبين المريض وما يمثله من قوة
شرائية من جهة اخرى ، الى روح النظام الاخلاقي الاسلامي
الصفحه ١٠٨ : بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ
) (٢) هو الفصل في تحريم تناول كل ما يسبب
ضرراً معتداً به على جسم الانسان
الصفحه ١١٨ :
الهي الكريم الذي لا
ترد سائلاً من المؤمنين سألك ، ولا تحتجب عن احد منهم ارادك ، لا وعزتك وجلالك