الصفحه ٣٧ :
يعتقد ـ يجب ان تكون
مؤسسة للتجارة لا للخدمات !
واذا كانت المؤسسة الطبية في المجتمع
الرأسمالي
الصفحه ٤٠ : المريض ، امام
المحكمة ليدفع تعويضاً مالياً للضحية. وهذا القانون يطبّق اذا كان الخطأ الذي
ارتكبه الطبيب
الصفحه ٤١ :
والايمان. فاذا كان الخبير جشعا يبذل جهده في جمع المال ، فكيف نستطيع الاطمئنان
الى صحة عمله ؟ واذا كان
الصفحه ٥١ : من حيث
الخبرة على نقد زميله اذا اخطأ لانهما يشتركان معاً في فهم طرفي علم واحد ؛ الا ان
نتيجة هذا
الصفحه ٥٤ : الفائقة التي تحاول المؤسسة الصحية الرأسمالية فرضها على الام ، خصوصا اذا
كان غذاء الام غنياً بالمواد
الصفحه ٥٩ : الى الشفاء الكامل ،
ثم ارجاعهم مرة اخرى الى عجلة الانتاج والخدمات الاجتماعية. واذا لم يؤدي العلاج
الصفحه ٧١ : المستوى الايماني ، يقرع
بينهما. ويدخل الفائز بالقرعة كلية الطب. واذا ارتأت الدولة أن من المصلحة العليا
الصفحه ٧٧ : الاخلاقية التي تحصل في المستشفيات المعمول بها اليوم.
واذا ارادت المؤسسة الطبية تقليص الفجوة
الواسعة بين
الصفحه ١١٧ : .
واليك جزءاً من دعائه (ع) في جوف الليل اذا هدأت العيون :
« إلهي غارت نجوم سمائك ، ونامت عيون
انامك
الصفحه ١١٨ : الناحية الوقائية. وتفصيلها ان النجاسة اذا كانت حكيمة ، وهي التي ليس لها
جرم محسوس ، يكفي اجراء الماء على
الصفحه ١٢٤ :
وعن الرضا (ع) في
كتابه الى المأمون : ( واذا قصرت افطرت ومن لم يفطر لم يجز عنه صومه في السفر
وعليه
الصفحه ١٣٠ : جائع ، ولا
تقم عن الطعام الا وانت تشتهيه ، وجوّد المضغ ، واذا نمت فاعرض نفسك على الخلاء
فاذا استعملت
الصفحه ١٣٨ : المعلّمة فانها تمسك على صاحبها ، وقال : اذا
ارسلت الكلب المعلَّم فاذكر اسم الله عليه فهو ذكاته ، وهو ان
الصفحه ١٤٠ : السهم الذي لم ينطلق من آلة فان خرقا اللحم جاز
اكل المقتول به. اذا قتل بالثقل كالحجر والعامود ، فان
الصفحه ١٤٣ : الله (ع) ان علياً (ع) كان يقول في
السمك والصيد اذا ادركها وهي تضطرب وتضرب بذنبها وتطرف بعينها فهي