الصفحه ٤٦ : ، مترجما آلام المريض ومعاناته الى مرض
معروف ؛ فيتم على ضوئه تشخيص المرض والعلاج ، لأن المرض المجهول يصعب
الصفحه ٦٧ : نترك فسحة لتقدم العلاج
الطبيعي والروحي ؛ لان الكثير من الامراض النفسية لا يتم علاجها الاّ بالعلاج
الصفحه ٦٨ : دون أخرى ، بل ان العقل
الطبي المسلم ارحم وانزه من العقل الطبي الرأسمالي ؛ لان الطبيب المؤمن بقدر ما
الصفحه ٧٠ : الانساني ، اصبحت
الرعاية البدنية مرتبطة بالثواب والعقاب ايضاً ، لانها من الضروريات العقلية التي
يحتاجها
الصفحه ٧٢ : في شيء حتى لو خسر اجور معالجة ذلك المريض ، لانه يعلم ان
الحفاظ على حياة الفرد اهم واولى من المكسب
الصفحه ٧٥ : ثانياً. وايمان المريض بالدين
عامل آخر مهم ، لان المريض الملحد مثلاً لا يؤمن بالغيب
الصفحه ٩٤ : عليه بخصوصه ، ولانه سبع في نصوص اخرى.
وحرمت لحوم المسوخ ، وهي ثلاثة عشر
صنفاً : الفيل ، والدب
الصفحه ٩٥ :
: المخلبية ، واكثرية الصفيف ، وانتفاء القانصة والحوصلة والصيصة. فالطير المفترس
ذو المخالب يحرم اكله لانه
الصفحه ٩٦ :
ويحرم اكله لانه من
المسوخ ، و « قد توافق النص والفتوى على عدم الفرق بين طير البر والماء في
الصفحه ٩٧ : الدماغ وحدقة العين (١). ولكن الشهيد الثاني علق على ذلك بقوله
: « ومستند الجميع غير واضحة ، لانه روايات
الصفحه ٩٨ : ، وتناوله من
الكبائر لانه يعدُّ انحرافا كانحرافات السرقة ، والزنا ، ونحوها. فقد جاء في حديث
رسول الله
الصفحه ١٠٥ : . والحكم في هذه الحالة ، جلد الفاعل
دون الحد ، وتغريمه قيمتها لصاحبها ، لانه افسدها عليه ، وتذبح الدابة
الصفحه ١٠٧ :
قتل مسلم ولو بشطر
كلمة جاء يوم القيامة مكتوباً بين عينه آيس من رحمة الله ) ولانه يجب عليه حفظ
الصفحه ١١١ :
يصدر الى دول العالم
الثالث ؛ لان النظام الرأسمالي ، عن طريق تشجيع التدخين بين دول العالم الاسلامي
الصفحه ١١٤ : الكثير من الثروات لان تجارة
طب الاسنان مع ما فيها من اطباء وادوية ومعاجين كيميائية تعد من انجح الصناعات