الصفحه ٩٠ : الصباح ؛ لان
الفرد في المجتمع الصناعي يفضل ـ تحت ضغط الاقتصادية ـ الاسراع للعمل ، فيهمل
تناول الفطور
الصفحه ١٠٣ : التي
ينبغي تناولها في الحالة الطبيعية ؛ ويساهم ايضاً في اضطراب الجهاز الهضمي ، لان
الجسم يصبح عاجزاً
الصفحه ١٣٤ : حلية عصير الفاكهة
التي يشم منها رائحة المسكر. فالخل وهو حامض الاستيك لا يعتبر خمراً لان حالته
الصفحه ١٠ : الجبلية التي ترتفع اكثر
من خمسة آلاف متر عن مستوى سطح البحر ، لان ذلك يسبب اثقال الرئتين بالماء.
ولا شك
الصفحه ١٣ : هذه القضية
من اولويات السياسة الاسلامية. لان
الصفحه ٢٠ : تحدد طبيعة المرض خطورته.
فالمجتمع مثلاً لا يعتبر الصداع مرضاً لان المؤسسة الصحية لم تعتبره حالة مرضية
الصفحه ٢٢ : استشارة الطبيب ، او
تعليماته الخاصة بالفحص الشعاعي او الكيميائي ، او اخذ الدواء ؛ لان ذلك كله يعرضه
الى
الصفحه ٢٣ : بها الافراد بالسلوك الطبيعي للاصحاء ، وان
النظام الاجتماعي ملزم بمعالجة الامراض ، لان اهمال معالجتها
الصفحه ٢٥ : ، لانها لم تتناول جميع الامراض التي يتعرض لها الافراد ، بل اخذت بعضاً منها
بما يساند آراءها ، وتركت البقية
الصفحه ٢٧ : وطرق التخدير ، وتصنيع الادوية. وهذا يتطلب جهدا بشرياً فائقاً
لان البحوث الطبية تبدأ بالتحري لاكتشاف
الصفحه ٣٠ : ، يعمّر الاغنياء في النظام الرأسمالي ، في
حياتهم الدنيوية ، اكثر من الفقراء ، لان هؤلاء الاغنياء تتوفر لهم
الصفحه ٣٣ : الامريكي. والنظام الصحي البريطاني
يمثل استثناءً في الفكرة الرأسمالية ، لانه يؤمن ـ خلافاً للعقيدة
الصفحه ٣٥ : المالية اكثر من غيره. اما المريض الفقير فهو
لا يستحق علاجاً لانه لا يساهم في تحقيق المفهوم الرأسمالي في
الصفحه ٣٦ : انه يستنكر في الوقت نفسه ان يكون الجانب
الانساني المدار في تقديم الخدمات العلاجية ، لان المؤسسة الطبية
الصفحه ٤٥ :
صحيا ، الا انها لا ترى تغيير نظامها الصحي ، لان الوقاية وتحسين نوعية الغذاء لا
تدرّ عليها ارباحاً هائلة