الصفحه ٦٤ : . ولا يختلف تدخل النظام
الاجتماعي في المرض المزمن عن المرض المؤقت الاّ بفرق الزمن ، حيث يتعين على
النظام
الصفحه ٦٧ : نترك فسحة لتقدم العلاج
الطبيعي والروحي ؛ لان الكثير من الامراض النفسية لا يتم علاجها الاّ بالعلاج
الصفحه ٧١ : الجهد لايجاد علاج ناجع يصلح وضعه الاستثنائي المرضي ، على عكس الطبيب
الرأسمالي الذي لا يفكر الا بمحصوله
الصفحه ٧٢ : ، الاّ أن ايمان الطبيب بان علاجه
للمرضى مرتبط بجزائه الاخروي ، وان عدالته في عملية الفحص والتشخيص والعلاج
الصفحه ٧٧ : الطبيب كخبير وبين المريض كفرد من عامة الناس ، فما عليها الاّ ان
ترفع مستوى الافراد علمياً في القرا
الصفحه ٨٠ :
يأخذ اجراً على الاعمال الكفائية التي يقوم بها. ومع ان تحديد الاجر يتم من خلال
نوعية العمل المنجر الاّ
الصفحه ٨١ : الجريمة ومنشأها. ومع ان هذه العوامل تشكل مادة الحسم
في الحكم الصادر ضد المتخاصمين في الامور القضائية ، الا
الصفحه ٨٤ : تطبب او تبيطر فليأخذ البراءة من وليه والاّ
فهو ضامن ) (٣)
، وانما ذكر الولي لانه هو المطالب على تقدير
الصفحه ٨٧ :
في تاريخ البشرية
الاّ في القرن الأخير. واما ان يفتش عن نظام غيبي يدليه على اسرار الوقاية والغذا
الصفحه ٩٢ : للمضطر. يقول تعالى : ( قُل لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ
مُحَرَّماً عَلَىٰ طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلا
الصفحه ٩٥ : اكل الحشرات ، الا
ان السام منها حرام اكله لمكان الضرر.
وحرمت الطيور التي علامات لها ثلاث وهي
الصفحه ٩٦ : خلقته ، احدى رأسيه مفرطح ، والاّ فلا تأكل ) ،
والمفرطح : العريض » (٢).
وحرمت الميتة نصاً واجماعاً
الصفحه ٩٧ : بدنه وقوته فحرام أكله الا في
__________________
(١) اللمعة الدمشقية
للشهيد الاول : ج ٧ ص ٣١٠
الصفحه ١٠٤ : عام. فالفرد لا يحتاج الى ان يصبح مدمناً الاّ الى كمية قليلة من
الكحول في البداية ، والى ظروف واجوا
الصفحه ١٠٦ :
الله اباح للمضطر من الحرام في الوقت الذي لا يقوم بدنه الاّ به ، ( فأمره ان ينال
منه بقدر البلغة لا غير